شـــ25ـبــاب يناير

استفتاء فناة cbc

هل تقبل خطاب المشير

نعم 1230
لا 901

ووهو فى تزايد

والان

نعم 2161
لا1356

ويمكنكم متابعة الاستفتاء على لنك الفناة على شبكة التواصل الاجتماعى على اللنك التالى
https://www.facebook.com/cbcegypt

متظاهرين سلميين تماما ولا يفعلون أي شئ فقط يضربهم الأمن

_________________
شـــ25ـبــاب يناير - صفحة 21 61862110

أبـوروان

PLCMan كتب:: للأسف الشديد يبدو أن هناك من لا يريدون الحرية ولا الديمقراطية ولا الانتخابات

هم فقط يريدون حريتهم ويريدون أن يثبوا على السلطة دون غيرهم ويندفع وراءهم الكثيرون دون فهم أو وعي

إن كانت الجريمة الكبرى لنظام مبارك البائد هي إفساد الحياة السياسية وتزوير إرادة الشعب بانتخابات مزورة فماذا تكون جريمة من يريد منع الانتخابات من أساسها وأن يضع نفسه في السلطة دون انتخابات ودون رغبة الشعب

إنه والله لشئ عجيب

رأيت الكثير من المقالات وكلها يستنكر بشدة ما قام به الأمن ضد المتظاهرين في التحرير وكيف أن الأبواق كانت عالية ومرتفعة ( وأنا ضد الاعتداء حتى على المجرم وليتم تحويله للقضاء ) وعندما شاهدت الفيديوهات التي أثارت الدنيا وأثارتني لفت نظري فيها ملحوظات كثيرة لن أقول أنها مصنوعة لكنها بالتأكيد حقيقية لكن لي ملاحظات أوردها من وجهة نظري الشخصية أهما :

الفيديو الذي يعرض الاعتداءات عبارة عن مجموعة لقطات مجمعة عمر كل لقطة منها لا يتجاوز ثواني معدودة ولا يأتي بما أدى إلى الضرب ولا من تحرك لمن ولا كيف وصل الضارب للمضروب ولا المضروب إلى الضارب

الفيديو صنع بحنكة ليوضح شئ واحد وهو اعتداء الأمن (المفتري) على المتظاهر (البرئ) الأعزل الذي جاء ليقول شئ واحد أنا أريد حريتي كما يزعم ودفع حياته ثمنا لها

كيف تتحقق الحرية دون انتخابات ودون إرادة شعبية ؟

كيف تتحقق الحرية والمركب يراد لها أن تتوقف في وسط البحر ؟

كيف تتحق الدولة المدنية والخطة المعلنة وتواريخها الواضحة يتم إيقافها كل لحظة بفعل فاعل واستفزاز واضح للإيقاع في الخطأ ثم تكبير هذا الخطأ وإيهام الجميع بما فيه ؟

كيف تتحقق الحرية والخاسر لا يقبل بالخسارة والفائز يتباهى بعضلاته ولا ينشغل بعمله وما سيقدمه لهذا الشعب الحر ؟

إننا والله في عجب وللأسف الشديد فالكثيرون منا يشاهدون ولا يدرون أنهم سيدفعون للصفوف الأولى للمتآمرين على هذا البلد الذي هو من أكبر الأمانات في أيدينا

حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من أراد أن يسئ إلى هذا البلد

اللهم احفظ مصر واعدها لقيادة الامة الاسلامية

وماذا تقول يااستاذ حسن بالقتلى وكيفية قتلهم وكيفية التعامل مع جثثهم ..رحمهم الله
وعلى اي اساس اصلا يتم تفريق المتظاهرين ...رغم الادعاء بحماية الديمقراطية ..
ولماذا نتمسك بحكم العسكر الذي ولد لنا كل طواغيت القرن المنصر من صدام مرورا ببن علي وحسني معمر و بشار وصالح وغيرهم..
اليس الفكر التكفيري الذي مزق العراق وافغانستان نتيجة لهذه الانظمة التي اصلا ولدتها جيوشنا التي اصلا انشأت في بلاد الاستعمار..؟؟

اللهم احم مصر من كل سوء

اقتباس :

اللهم احفظ مصر واعدها لقيادة الامة الاسلامية

وماذا تقول يااستاذ حسن بالقتلى وكيفية قتلهم وكيفية التعامل مع جثثهم ..رحمهم الله
وعلى اي اساس اصلا يتم تفريق المتظاهرين ...رغم الادعاء بحماية الديمقراطية ..
ولماذا نتمسك بحكم العسكر الذي ولد لنا كل طواغيت القرن المنصر من صدام مرورا ببن علي وحسني معمر و بشار وصالح وغيرهم..
اليس الفكر التكفيري الذي مزق العراق وافغانستان نتيجة لهذه الانظمة التي اصلا ولدتها جيوشنا التي اصلا انشأت في بلاد الاستعمار..؟؟

اللهم احم مصر من كل سوء

الأخ الحبيب مهندس علي

رحمنا الله جميعا من هذا الهم وهذا البلاء العظيم

لا أجد عذرا كما سبق وذكرت مهما كان فالتعامل بهذه الوحشية وتلك الهمجية مرفوض ولو كان مع مجرم كما ذكرت من قبل

لكنني فقط أشير إلى أن المقصد الأكبر من تلك الأحداث الحالية وفي هذا الموعد المحدد هو إيقاف العجلة السياسية والتي بدأت بالفعل تدور وكان الحدث الأبرز والذي ننتظر نتيجته لنسلم الأمر كلنا برمته إلى سلطة مدنية منتخبة دون أي ضغوط

وللأسف الشديد فإن التشكيك في كل شئ صار هو السمة المميزة حاليا لكل المناقشات السياسية رغم أن كل شئ معلن بالتوقيتات وأعلم تمام العلم أن سبب تعطيل الأمور هو بسبب الشعب في معظم الأحيان أو قل بسبب طائفة منه

فمثلا المحاكمات لا يمكن أن تتم دون تأمين والواقع في الشارع المصري خطير فعلا وأصبح الأمن ضعيفا للغاية ونرى بأعيننا ضياع الحقوق والأرواح والأموال بعد الانكسارة الكبرى والتي عبر عنها السياسيون بهزيمة الأمن أمام الشعب ولست أدري لماذا هذه الطريقة في التعبير وكأنها معركة بين الأمن والشعب

وسأكرر لست ألتمس العذر لأحد ولكن فقط أوضح أن الكل مخطئ وأن هذا ليس شيطانا خالصا وأن هذا ليس ملاكا خالصا

هناك ملفات كثيرة مفتوحة وأهمها على الإطلاق نقل السلطة إلى سلطة منتخبة من الشعب لتعمل بشرعية كاملة وممثلة للشعب فعلا حتى نقلص فترة الانتقال لأقل ما يكون

ولتخبرني يرحمك الله كيف يكون العمل تحت هذا الضغط اليومي الرهيب والذي لا يكاد يمر يوم دون مشاكل وقلاقل والكل يريد فقط أن يحصل على مكاسب ولا يريد بذل الجهد

هل تتخيل أنه يتم قطع طريق عرضه 40 مترا لمجرد غياب الصيانة عن تركيب لمبات لأعمدة الإنارة بالشوارع ؟

هل تتخيل أنه يتم قطع طريق وإيقاف وشل الحركة المرورية من أجل أي سبب تافه ؟

هل يمكن أن يتخيل عاقل أن يضرب الأطباء عن العمل في المستشفيات العامة ويعملون في عياداتهم الخاصة ليوجعوا الناس أكثر بجيوبهم وآلامهم ؟

هل تتخيل أن يضرب المعلمون في أول أسبوعين من الدراسة لأنهم لا يطيقون صبرا وكأن البلاد أصبح فجأة البلد الأغنى في العالم والكل يريد أن يقتطع منها ؟

هل تتخيل كذا وكذا وكذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الواقع في الحقيقة مؤلم وأشد ألما منه أن تسيل الدماء وتزهق الأرواح مهما كانت الأسباب والمبررات

ولكن دائما وسط الظلام والهموم نبحث عن الحل فكيف يكون الحل ؟

هل الحل أن نقضي على السلطة الوحيدة الباقية في مصر والتي تمتلك القوة الكافية لحماية البلاد ضد أي اعتداء داخلي أو خارجي ؟

هل القضاء على المجلس العسكري أو على قيادته سيحل المشكلة ؟

للأسف الشديد أقول لك لا ولي ملاحظات بسيطة من واقع معايشتي للأحداث

كل الاعتداءات تتم على مقار مديريات الأمن والتي تحتوي على ملفات الجرائم وخاصة الأرشيف ويتم تحديدا استهداف الأرشيف وإحراقه فمن صاحب المصلحة في ذلك ؟

هل هم الأسوياء البريئون المسالمون ؟ أم من يستغلون الأحداث لطمس معالم جرائمهم السابقة ؟

إنني كمواطن بسيط ألجأ إن تم الاعتداء علي لتلك الأقسام وبها الأمن لحمايتي فماذا لو تم القضاء عليها ؟ من سيحميني ؟ ومن سيدفع عني ؟

إننا نشعر بهذا وبالتأكيد شعرتم به في الفترة الانتقالية في العراق

إنه بالرغم من هذا هم بسيط أمام الهم الأكبر وهو مستقبل تلك البلاد

فهل المجلس العسكري هو حجر العثرة الأخيرة أمام راغبي القضاء على تلك البلاد ؟

إن كان الجدول الزمني واضحا ومحددا وبدأ العمل فيه فعلا وستبدأ الانتخابات التشريعية 28 نوفمبر الجاري ثم مجلس الشورى ثم اللجنة التأسيسية ثم رئيس الجمهورية بعد تحديد شكل الدولة باتفاق القوى السياسية وصياغة الدستور الكامل فأين الغموض

إنه للأسف للمتابعين للأحداث عن قرب ولكل الأحداث المحلية هناك فريق من الليبراليين يشعرون بحرج موقفهم بشدة في الشارع المصري إزاء نتيجة الانتخابات حيث يدركون جيدا أنهم لن يحصلوا على نسبة من المجلس التشريعي تكفي ليقولوا كلمتهم وأمام هذه الهزيمة المؤكدة من جانبهم وهم يرون أنهم من قاموا بالثورة ويريدون حقهم في الحكم بغض النظر عن الإرادة الشعبية (الجاهلة سياسيا من وجهة نظرهم) فهم يريدون الكعكة أو قل الحكم

يريدون صياغة الدستور قبل الانتخابات ويريدون الرئيس قبل الانتخابات ويريدون تعطيل الانتخابات ويريدون الوصول للسلطة بدون الانتخابات لأنهم بكل بساطة فشلوا في إقناع الشارع المصري باختيارهم للمجلس التشريعي

هؤلاء أخي العزيز أشعلوا ويشعلون كل يوم ما يمكنهم لإيقاف العجلة عن الدوران ولا مانع عندهم من التضحية بالشعب كله من أجل تلك المصالح

أخي العزيز ليس إقلالا من شأن تلك التظاهرات ولكن كما قال البعض إن كان في الميدان مائتي ألف أو خمسائة ألف الآن فخارج الميدان 85 مليون مصري لم يخرجوا كما خرجوا في 29 يناير يوم خرج 15 مليون مصري إلى الشارع في كل المدن والشوارع والميادين وسقط الضحايا في كل ربوع مصر

أما اليوم فالوضع كختلف كثيرا ونحن نتألم ونذرف بدلا من الدموع دما وسوف ندفع المزيد من الدماء في المستقبل القريب ونحن على ثقة من ذلك ولكن ما الحل ؟ أكرر ذلك ما الحل ؟

هل ذهاب القيادة العسكرية وانقسام القوات المسلحة هو الحل ؟

إذا المطلوب هو حرب أهلية تعصف بمصر وأهلها وبدلا من موت 30 أو 50 أو 100 سنحصد الآلاف بل الملايين !!!!

إن هذا السيناريو المحتمل ليس وهما وليس افتراضا ساذجا بل هو واقع وحقيقة فللأسف الشديد كلنا في مصر نعلم أن اختيار القيادات لم يكن بالكفاءة فحسب بل الولاء كان الاساس وبالتالي فالمجلس العسكري كله يحكمه الولاء قبل الكفاءة وهي فترة لابد من المرور بها بأقل الأضرار ولك أن تتخيل أنه رغما من ذلك فقد تخلى المجلس العسكري عن مبارك وتركه يواجه مصيره مع القضاء وآثر أن لا يرفع سلاحه كما فعل نظيره في سوريا مثلا في وجه الشعب

إن الوضع في مصر يختلف كثيرا أخي العزيز وأرجو أن تتفهم حديثي وتقف مع كل كلمة فيه وتدعو معنا من قلبك بأن يكشف عنا ما نحن فيه من هم وبلاء

_________________
شـــ25ـبــاب يناير - صفحة 21 61862110

أبـوروان

أحب أن أضيف بعد إذن أخى الأستاذ و المهندس حسن

أنه إن تم تنحى المجلس العسكرى عن الحكم فى هذه الفتره فسوف نعود إلى نقطة الصفر مرة أخرى

و يالتالى من الممكن أن تتأجل الإنتخابات التشريعيه فى مصر نظرا لما سيحدثه الخلاف حول من سيكون أو من سيخلف المجلس العسكرى فليس هناك أى بديل مطروح أو ليس هناك إجماع على أى بديل آخر

نهيك عن أن هناك تشكيك شديد فى مصداقية بعض من يحاولن ركوب الموجه و إعتلاء الكرسى رغم عن إرادة الشعب

وهذا كله فى آونه كدنا أن نصل فيها إلى مبتغانا وهو الدوله المدنيه و الحكم الديمقراطى

الكل أجمع على أن هناك خطأ غير مبرر من الأمن فى مهاجمة المعتصمين فى التحرير و هذه الأحداث هى كانت شرارة البدايه لكل ما يحدث الأن

و السؤال الأن ............. هو لماذا ؟

لماذا قامت قوات الأمن بهذا العمل فى هذا التوقيت ؟؟؟

لماذا هاجمت المعتصمين أليس حق الإعتصام مكفول إذا كان الإعتصام سلمى ولا يؤثر أو يخرب منشأت الدوله أو الممتلكات الخاصه ؟؟؟

وكم كان عدد المعتصمين ..... الذى أدى إلى شعور قوات الأمن بالخطر المحدق على المجتمع !!!!!!!!!

و من هم المعتصمين.......... المصابين فى أحداث الثوره !

أى أنهم لا يملكون حولا ولا قوه

إذا لماذا مهاجمتهم ؟؟

هل الهدف كان إثارت المشاعر و إشعال فتيل الأزمه حتى تتأثر العمليه الديمقراطيه و تتوقف عجلة التقدم إلى الأمام !!!!!!!

الأغرب من كل ذلك و الأخطر هو أن بعض الشخصيات تتحدث فى وسائل الإعلام و تحاول أن تهاجم بل و تقلل من شأن الثوار فى ميدان التحرير و أيضا يزايدون على وطنيتهم فهل هذا يعد من العقل فى شئ

لنفرض أن حريق هب فى مكان ما فهل نطفئ الحريق أولا أم نبحث عن فاعله و نترك الحريق ليلتهم الأخضر و اليابس

و أخير أبتهل إلى ربى داعيا بأن يحمى وطنى الغالى الذى ضحى الكثير منا فى شبابه بدمائه من أجل عليته و كرامته و مازلنا على ستعداد لبذل العزيز و الغالى و النفيس من أجله

الاخ الكريم ابو روان

انا اتفق معك في الجوهر ولكن هي قناعات مبنية على عدد من العوامل ..فربما نختلف بالتحليل !!

الوضع في العراق يختلف عن مصر .. ففترتنا الانتقالية كان المخلصين فيها يخوضون بدمائهم وكان الانتهازيون يقطفون ثمار هذا الجهاد .. فتولدت لدينا الطائفية والتكفير و الانفصالية ..وضعنا في العراق لا يقارن معكم في مصر .. فنحن تحت احتلال او احتلالين ..

اما انتم .. فانتم من استقطم طاغوتكم واودعتموه السجن .. انتم صنعتم مستقبلا مشرقا لاطفالكم في وقت قياسي .. لم تخوضوا في حرب كما حصل لاسود الصحراء الليبيين ولم تتأثروا باختلاف الطوائف و القناعات فاصبحتم يدا واحدة ارعبت النظام وشلت تفكيره فتنحى الطاغوت رغما عنه رعبا منكم ولم تحملوا بندقية واحدة ..

ولكن للاسف ثورتكم تسرق وتسرق من امام اعينكم ..

تعلمنا شيئا في العراق بعد تجارب مريرة من اعتقال وتعذيب وقتل وسحل ونهب ..تعلمنا ان الفرصة ان لم تستغل فاقرا السلام عليها فلن تعود ..

فالفرصة امامكم ..والشباب عندكم لديهم من الثورية الزخم الذي يجعل الاستمرار مطلوب ..واي مكسب يتم تحقيقه فهو نصر للامة الاسلامية .. فاعيننا على ما يحدث لديكم وقلوبنا تنفطر ونحن نرى شبابا سواعدهم تبني بلادا تلقى جثثهم بالشوارع ..

تعلمت من المكائن ان التصميم شيء مهم ولكن الواقع يفرض امورا لابد من تغييرها..الفوضى لابد منها بعد التركة التي خلفها النظام البائد والسؤال ليس كيف نمنعها بل الواقع يقول كيف نقلل من حجمها و زمنها .

سؤال اخير : اذا لم يكن المجلس العسكري في السلطة مثلا تم تسليمها الى الهيئة القضائية او المحكمة الدستورية مثلا او اي مسمى مدني والاسماء تختلف بين بلداننا ..
اذا لم يكن المجلس العسكري في السلطة فهل الجيش لن يقوم بواجبه في حماية الشعب و البلد ..
لابد ان يكون الضابط في موضع سلطة مطلقة حتى يحمي الجماهير ؟؟ هذه ثقافة لابد من دفنها

على فكرة ...
انتم اصحاب البلد وعلى ارض الواقع وانتم تقدرون الامور بقدرها ..
ولكننا جسدواحد .. ما يؤلمكم يؤلمنا ..
فاعذروا تطفلي عليكم

اقتباس :

سؤال اخير : اذا لم يكن المجلس العسكري في السلطة مثلا تم تسليمها الى الهيئة القضائية او المحكمة الدستورية مثلا او اي مسمى مدني والاسماء تختلف بين بلداننا ..
اذا لم يكن المجلس العسكري في السلطة فهل الجيش لن يقوم بواجبه في حماية الشعب و البلد ..
لابد ان يكون الضابط في موضع سلطة مطلقة حتى يحمي الجماهير ؟؟ هذه ثقافة لابد من دفنها

أولا أخي الحبيب نحن جزء من الأمة العربية والإسلامية وهذه هويتنا التي لن نفرط فيها أبدا فما يؤلم أخي في سوريا يؤلمني وما يؤلمني يؤلم أخي في العراق وفي اليمن وبالتأكيد لن ننكر أي من المشاعر الطيبة أو الأيادي الطيبة التي تساند وتؤيد هذا الشعب في السعي قدما نحو حريته

لكن كما قلت لك السلطة الوحيدة في مصر حاليا القادرة على حماية مؤسسات الدولة هي الجيش ويأتي من بعيد الشرطة بعد إعادة تهيئتها وهي الآن في هذا الطور ولك أن تتخيل أن من تعلم على مدار 30 سنة على أن ينكل بالناس ويستخف بهم ويعاملهم كما تعامل الحيوانات المتمردة هو نفسه الآن الذي يتم تأهيله ليتعامل مع الناس بمنطق الإنسان الحر والذي يعاقبه القانون فقط بنصوصه دون جبر أو قهر

وكذلك كما سبق وذكرت لك فقد عمد النظام السابق إلى تفريغ القيادات كلها من البلاد إلا من المنتمين له وبالتالي فسوف تجد في كل شبر وفي كل قطاع وفي كل بقعة وفي كل وظيفة من يدين له بالولاء وهذا هو الفساد الذي نحاول تجاوزه ولن أقول لحسن الحظ أن الجيش خلف ظن النظام السابق فقد كنت ذات يوم ضابط احتياط في الجيش وأعلم عقلية الجيش المصري وكيف يفكر وكيف يتعامل مع الأمور وكلي ثقة ليس في القيادة ولكن أيضا في أفراده والذين هم إخواني وزملائي وأبنائي فهم أبناء الشعب والأمر يختلف كثيرا عن الشرطة

لهذا لا أقول أن الجهاز الوحيد الذي يمكن أن نثق فيه هو الجيش لكنه هو الملاذ الأخير وهو الذي نادى به الشعب وقت الثورة لحماية الثورة فسارت الثورة في ظله وعبرت الإرادة الشعبية في الاستفتاء عن الرضا بذلك وبالبرنامج الزمني الموضوع لذلك

لهذا نريد فقط بعض الهدوء حتى تسير المركب خطوات يمكن أن نتمسك بها

_________________
شـــ25ـبــاب يناير - صفحة 21 61862110

أبـوروان

الأنبا يوحنا لبرنامج " مصر الجديده " : ماذا فعلت امريكا لمسيحي العراق أو لبنان ؟ الاستقواء بالخارج شيء بشع أنا سأستقوى بجاري المصري المسلم.

bassam_co كتب:: دة اللي عايزاة الجزيرة

ويستمر مسلسل استفزازات قطر لمصر بعد قيام الثورة عرضوا على صفحتهوم الرئيسية معا لاسقاط مصر

واليوم قطر تعرق صورة لخريطة مصر بدون حلايب وشلاتين على اساس انها منطقة نذاع
كما هو موضح بالفيديوا

والله كنوز الدنيا ما تساوى اى شيئ فى الموقف دااااا

بطرس غالى يهرب من طبيب مصرى

جزاك الله خيرا
كنت اود ان يكون الخبر هو القبض على اللص
وان كان غالبا لصوص بلدنا فى السجن احسن حالا من خارجة

» العادلى من البداية وحتى 25 يناير
» دورة حوض وادي النيل في يناير المقبل
» صدور عدد يناير 2012 من مجلة الدوائر الالكترونية
» اضخم سلسلة وثائقية عن ثورة 25 يناير(يوميات الثورة المصرية)
» دورة تدريب المدربين الدوحة يناير 2015