منتدى التحكم الآلي والإلكترونيات (تأسس سنة 2008)
مرحبا بك عزيزي الزائر يشرفنا أن تقوم بالدخول إذا كنت من الأعضاء أو التسجيل إذا كنت زائرا ويمكنك إنشاء حسابك ببساطة ويمكنك التفعيل عن طريق البريد أو الانتظار قليلا حتى تقوم الإدارة بالتفعيل
منتدى التحكم الآلي والإلكترونيات (تأسس سنة 2008)
مرحبا بك عزيزي الزائر يشرفنا أن تقوم بالدخول إذا كنت من الأعضاء أو التسجيل إذا كنت زائرا ويمكنك إنشاء حسابك ببساطة ويمكنك التفعيل عن طريق البريد أو الانتظار قليلا حتى تقوم الإدارة بالتفعيل
منتدى التحكم الآلي والإلكترونيات (تأسس سنة 2008)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى التحكم الآلي والإلكترونيات (تأسس سنة 2008)

Automatic control , PLC , Electronics , HMI , Machine technology development , Arabic & Islamic topics , Management studies and more
 
الرئيسيةالبوابة*أحدث الصورالتسجيلدخول

 

 روما تعالج التلوث البيئي بالاسمنت

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
احمـــــــــد بشـــير
فريق أول
فريق أول
احمـــــــــد بشـــير


عدد الرسائل : 4007
العمر : 74
العمل/الترفيه : مدير جودة
تاريخ التسجيل : 04/03/2008

روما تعالج التلوث البيئي بالاسمنت Empty
مُساهمةموضوع: روما تعالج التلوث البيئي بالاسمنت   روما تعالج التلوث البيئي بالاسمنت Emptyالإثنين 11 أغسطس 2008 - 14:15

روما تعالج التلوث البيئي بالاسمنت



في إحدى ضواحي العاصمة الإيطالية روما، يمكنك السير في الهواء الطلق وسط الزحام والسيارات، من دون أن تشعر بأي مصدر للتلوث، فلا رائحة للدخان المنبعث من عوادم السيارات، أو فوهات المصانع وغيرها، وذلك بسبب الاسمنت المستخدم في الشوارع والذي بإمكانه امتصاص جميع أنواع التلوث.



وهذا ما أكدته جمعيات حماية البيئة في إيطاليا، والتي أجرت تجارب على مقدار التلوث في تلك المنطقة، لتجد أن نسبة التلوث انخفضت بمعدل 20-50 في المائة بعد استخدام هذا النوع من الاسمنت.



حول هذا الموضوع، يقول إنريكو بورغاريللو، الباحث والمسؤول الأول عن هذه المبادرة في شركة الإسمنت الإيطالية: “ نحن نقوم بإضافة مادة إلى الإسمنت، تبدأ بالعمل بمجرد تعرضها لأشعة الشمس، فعندما تلامس المواد الملوثة سطح هذا الإسمنت يتم امتصاصها على الفور ليصبح الهواء نقيا”.



ولكن أين تذهب المواد الكيميائية الملوثة؟



يقول بورغاريللو: “عندما تلامس المواد الملوثة سطح الإسمنت، تقوم أشعة الشمس بأكسدتها، وتتحول هذه المواد إلى الكبريت الخفيف، الذي يتم التخلص منه عبر رش الاسمنت بكمية قليلة من الماء”.



ويضيف بورغاريللو: “يعتبر هذا المشروع من أكبر المشاريع التي نفذناها حتى الآن، حيث إن طول هذا الشارع يصل إلى 300 متر، كما أن حجم التلوث الذي تم تخفيفه حتى الآن وصل إلى 50 في المائة، وذلك وفقا لحجم الضوء القادم من الشمس ففي الصيف يكون حجم التلوث أقل من الشتاء، وذلك بسبب كثرة كمية الضوء”.



ورغم أن كلفة هذا المشروع كبيرة، إلا أن الفوائد التي تجنى منه أكثر بكثير من التسبب في دمار البيئة.



ويبقى أن نقول إن هذا المشروع ليس حلا نهائيا لمشكلة التلوث، إلا أنه عامل مساعد في التخفيف من حدة الأجواء الملوثة في العالم.



بالمقابل ذكر تقرير جديد أن تلوث الهواء في الصين يتسبب بقتل آلاف الأشخاص في مقتبل العمر، خصوصا في جنوب شرقي البلاد.



وأظهر تقرير أعده أستاذ الصحة العامة في جامعة هونغ كونغ، أنتوني هيدلي، أن “معدل الوفيات السنوية وفق آخر إحصاءات للتلوث عام 2006 يجاوز 10 آلاف إنسان في جنوبي الصين، منهم 94 في المائة يعيشون في منطقة دلتا نهر “بيرل”.



وتعد تلك المنطقة، التي تقع هونغ كونغ من ضمنها، محركا أساسيا لنمو الاقتصاد العالمي، إذ تحوي مصانع ضخمة، تتسبب في انتشار ثاني أكسيد الكبريت.



ويؤكد هيدلي أن تلوث الهواء يتسبب في مرض 11 مليون شخص كل عام، إذ يكلف هؤلاء الحكومة عبر بقائهم في المستشفيات نحو 230 مليون دولار سنويا، وفقا للتقرير.



وجاء التقرير بمثابة مفاجأة لهؤلاء الذين يعيشون في جنوب شرق الصين، إذ ذكرت فتاة لشبكة “سي ان ان” الامريكية التي اوردت التقرير أن “المعيشة في هونغ كونغ ينبغي أن تكون لأمد قصير، ولا أنصح بالبقاء هنا لفترة طويلة”.



وتقول حكومة هونغ كونغ إنها تعمل مع السلطات الصينية على تحسين نوعية الهواء على عدد من الجبهات، من ضمنها تقليل الانبعاثات من محطات الطاقة والشاحنات بشكل كبير بحلول عام 2010.



والتلوث الصيني مبعث قلق في بكين أيضا، حيث تجري التحضيرات لاستضافة الألعاب الأولمبية، وسط قلق دولي من تأثير التلوث على أداء اللاعبين في الدورة التي ستعقد في أغسطس/ آب المقبل.



وكانت اللجنة الدولية للألعاب الأولمبية كررت قلقها من تأثر اللاعبين بالتلوث الصيني، إلا أن مسؤولين صينيين أكدوا مرارا أن الصين ستجد حلا لسماء المدينة الملوثة بالأدخنة قبل انعقاد الأولمبياد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمـــــــــد بشـــير
فريق أول
فريق أول
احمـــــــــد بشـــير


عدد الرسائل : 4007
العمر : 74
العمل/الترفيه : مدير جودة
تاريخ التسجيل : 04/03/2008

روما تعالج التلوث البيئي بالاسمنت Empty
مُساهمةموضوع: خارطة جديدة لجيولوجيا الارض تساعد في التعدين والمناخ   روما تعالج التلوث البيئي بالاسمنت Emptyالإثنين 11 أغسطس 2008 - 14:21

خارطة جديدة لجيولوجيا الارض تساعد في التعدين والمناخ
ليليستروم (النرويج) (رويترز)


- كشف علماء النقاب عن أول خارطة رقمية لجيولوجيا الارض يوم الاربعاء وقالوا انها قد يسترشد بها في التنقيب عن النفط والغاز والتعدين أو تحديد مواقع لدفن الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري.

وتظهر الخارطة العالم مجردا من المناطق الخضراء والماء والتربة والابنية البشرية عن طريق وصل البيانات الحالية من المراكز الجيولوجية في 83 دولة عضوا في ترتيب أرضي معقد على الانترنت


www.onegeology.org.

وقال ايان جاكسون مدير العمليات في هيئة المسح الجيولوجي البريطانية ومنسق الخارطة التي يقول انها قد تهم الناس كما تهم الكثير من الشركات "لقد قمنا ببساطة بكشف ما كان موجودا في الاصل."

وتابع قائلا في تدشين المؤتمر الجيولوجي العالمي بالنرويج "الصخور التي تحت قدميك لها أثر كبير على الموارد والمعادن ومن أين تأتي طاقتك والمخاطر التي تواجهها وأخيرا وليس اخرا التغير المناخي."

وقد تشمل الاستخدامات التعرف على المناطق الصالحة للتعدين أو التنقيب عن النفط والغاز أو المناطق المعرضة لخطر الانهيارات الارضية أو الزلازل. ويمكن أن تساعد في فهم التكوينات التي تخزن المياه الجوفية للشرب أو الري.

كما يمكن أيضا أن تساعد في تحديد أماكن الصخور المسامية الملائمة لدفن انبعاثات غازات الاحتباس الحراري الصادرة بشكل اساسي عن حرق الوقود الاحفوري في محطات الطاقة أو المصانع. وتقول لجنة المناخ التابعة للامم المتحدة ان مثل هذا الدفن قد يكون طريقة رئيسية لابطاء الاحتباس الحراري في القرن الحالي.

لكن هناك مشكلات في دفن غازات الاحتباس الحراري على رأسها مخاطر حدوث تسربات. وقال جاكسون لرويترز "سيتعين عليك أن تفهم جيولوجيا (المكان) لاسيما ان كنت ستفعل ذلك قرب حدود مثل حدود الولايات المتحدة أو كندا."

ويغطي مشروع رسم الخارطة حتى الان حوالي 70 بالمئة من الكرة الارضية ومن بين الاماكن التي لا تغطيها الخارطة الهند وأجزاء من افريقيا. وساهمت بريطانيا وفرنسا بما اجماليه 600 ألف يورو (930100 دولار) في المشروع. وقدمت جميع الدول بياناتها دون مقابل.

وقال جاكسون ان الخرائط قد تساعد الدول النامية الغنية بالمعادن مثل سيراليون أو أفغانستان في الفوز باستثمارات أجنبية. ويعزز النمو الاقتصادي القوي في اقتصادات صاعدة مثل الصين الطلب على كثير من المواد الخام.

ويمكن أن تساعد تلك الخرائط أيضا الدول في التكيف مع الاحتباس الحراري بتيسير فهم المياه الجوفية المحتجزة في الصخور وهي مصدر رئيسي لمياه الشرب والري.

فالطبقة الطينية تحت مدينة لندن على سبيل المثال تتمدد وتنكمش وفقا لهطول المطر مما يسبب هبوطا للمباني يكلف شركات التأمين 300 مليون جنيه استرليني (590 مليون دولار) سنويا. وتغيرات الامطار المرتبطة بالتغير المناخي قد تفاقم الخسائر.

وفي العديد من الدول تستخدم الخرائط لحماية المياه الجوفية مثلا عن طريق تحديد ما اذا كانت التكوينات الصخرية قد تسمح لمادة سامة تسربت من مصنع قريب بالوصول الى مياه الشرب.

وقال هارفي ثورليفسون من مركز المسح الجيولوجي في مينيسوتا "في الولايات المتحدة التطبيق الاساسي لرسم الخرائط الجيولوجية هو حماية المياه الجوفية. الناس في حاجة الى رؤية ما تحت الارض كي يتسنى لهم حماية ما لديهم من مياه الشرب."

من أليستر دويل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمـــــــــد بشـــير
فريق أول
فريق أول
احمـــــــــد بشـــير


عدد الرسائل : 4007
العمر : 74
العمل/الترفيه : مدير جودة
تاريخ التسجيل : 04/03/2008

روما تعالج التلوث البيئي بالاسمنت Empty
مُساهمةموضوع: ال C D سم خطر على الاطفال   روما تعالج التلوث البيئي بالاسمنت Emptyالإثنين 11 أغسطس 2008 - 14:24

ال C D سم خطر على الاطفال


أفاد بحث تم إنجازه مؤخرا ان أقراص الكمبيوتر المدمجة المعروفة اختصارا باسم «سي. دي» والتي

أصبحت شائعة للغاية في معظم البيوت، تشكل خطرا على صحة الأطفال، وتمت بالفعل اضافتها

الى قائمة اكثر المواد المنزلية شيوعا في حوادث تسمم الأطفال، وهي القائمة التي تضم الأدوية

والنيكوتين ومواد التنظيف والنباتات السامة وغيرها.

وجاء في تقرير صادر عن حملة «البيت الآمن» الألمانية انه تم مؤخرا ولأول مرة رصد حالات

تسمم «رقمية» ناجمة عن وضع الأطفال الأقراص المدمجة في أفواههم.

وأكد التقرير ان المواد الصناعية السامة الداخلة في تركيبة قرص ال «سي.دي» تذوب في لعاب

الطفل، وتنتقل الى معدته ودمه، متسببة بأعراض تشبه اعراض التسمم بالمواد الكيماوية.

وقال الباحثون الذين أعدوا التقرير ان الأطفال ما بين سن الثانية والثالثة هم الفئة الأكثر تعرضا

للتسمم، لانهم يميلون الى وضع كل ما تقع عليه أيديهم في افواههم، واشاروا الى ان المانيا

تشهد سنويا 80 ألف حالة تسمم بين الأطفال تتطلب معالجتهم في المستشفيات.

ويتضح في الاحصائية التي أعدتها الحملة حول حالات التسمم عام 2001 ان حالات تسمم الأطفال

الأكثر شيوعا هي: التسمم بالأدوية 34 بالمئة، النيكوتين 20بالمئة، المواد المنظفة 14 بالمئة،

والنباتات السامة 10 بالمئة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
روما تعالج التلوث البيئي بالاسمنت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التحكم الآلي والإلكترونيات (تأسس سنة 2008) :: المنتديات العلمية العامة :: المنتدى الكيميائي-
انتقل الى: