مدير كنيسة الصخرة رون كارتر مع مجسم الصنم
هيكل الصنم ويبلغ ارتفاع 42 قدما
الرسام وهو يقوم برسم الصنم بعد الصب ويريد أن يقوم ببعض التعديلات على الصنم
عامل الحديد وهو يقوم بعملية تثبيت الدعائم في داخل الصنم
أحد العمال وهو يقوم بإستكمال عملية الدهانات
تثبيت الدعائم للأذرع
يلاحظ حجم الصنم مقارنة بالشاحنات
هذا هو الصنم بشكله النهائي
لتوضيح أهمية هذا الصنم وشهرته ،
فهو يمثل للناس الكثير لذا فهم دائما ما يقدمونه في برامجهم التلفزيونية ويتغنون به في أغانيهم وكذلك يقومون بتغيير أشكال هذا التمثال والذي يدل على محبتهم الكبيرة له .
سبحان الله القوى العظيم الذي جعل هذا التمثال كومة من الرماد والحديد المذاب
هذه صورة للتمثال بعد الصاعقة وأثناء الحريق
وهذه صورة للصنم من زاوية أخرى
يقول رئيس فرقة الإطفاء في المدينة
على الرغم من وجود التمثال بالقرب من البحيرة إلا أن النار كانت أسرع مما كنا نتوقع وكان التمثال في داخل النار
ويقول أيضا :
لم نكن نتوقع أن يكون هناك خطر على التمثال من الصواعق لأن التمثال ملامس للأرض
وفي النهاية كأن الصنم لم يكن
لم يغن عن نفسه شيئا
فسبحان من أحرق الصنم وترك الشجر والحجز سالما
سبحان الله العلي العظيم
قل هو الله أحد () الله الصمد () لم يلد ولم يولد () ولم يكن له كفوا أحد