منتدى التحكم الآلي والإلكترونيات
مرحبا بك عزيزي الزائر يشرفنا أن تقوم بالدخول إذا كنت من الأعضاء أو التسجيل إذا كنت زائرا ويمكنك إنشاء حسابك ببساطة ويمكنك التفعيل عن طريق البريد أو الانتظار قليلا حتى تقوم الإدارة بالتفعيل
منتدى التحكم الآلي والإلكترونيات
مرحبا بك عزيزي الزائر يشرفنا أن تقوم بالدخول إذا كنت من الأعضاء أو التسجيل إذا كنت زائرا ويمكنك إنشاء حسابك ببساطة ويمكنك التفعيل عن طريق البريد أو الانتظار قليلا حتى تقوم الإدارة بالتفعيل
منتدى التحكم الآلي والإلكترونيات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى التحكم الآلي والإلكترونيات

Automatic control , PLC , Electronics , HMI , Machine technology development , Arabic & Islamic topics , Management studies and more
 
الرئيسيةالبوابة*أحدث الصورالتسجيلدخول

 

 التغذية الحمضية والقلوية والخلايا المناعية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
m_ouda
نقيب
نقيب
m_ouda


عدد الرسائل : 170
العمر : 50
الموقع : www.awda-dawa.com
العمل/الترفيه : مدير حسابات
تاريخ التسجيل : 08/03/2008

التغذية الحمضية والقلوية والخلايا المناعية Empty
مُساهمةموضوع: التغذية الحمضية والقلوية والخلايا المناعية   التغذية الحمضية والقلوية والخلايا المناعية Emptyالثلاثاء 9 نوفمبر 2010 - 11:52

  • [center]تنتسب الخلايا المناعية إلى الجهاز المناعي، آخر الأجهزة البيولوجية إكتشافا، و أول الخلايا المناعية معرفة هي خلايا الغدد الدهنية و العرقية و الخلايا الجلدية نفسها لأنها جميعا تعمل على الحماية السطحية للجسم من أن تغزوه الجراثيم و الميكروبات و السموم و هي خط دفاع أولي، كما أن هناك خلايا ( خلايا مناعية ) تنتشر و تتحرك لتعزيز الدفاع على الجسم حال تعرضه لأي هجوم في أي موقع من أعضائه أو أنسجته ، و قد تعددت خلايا الجهاز المناعي شكلا و وظيفة .
    View Raw Image">
    1)الخلايا البائية (B – Cells ):الخاصة بإنتاج الأجسام المضادة في الجسم للقضاء على الأعداء.
    2)الخلايا التائية T – Cells)و هي متعددة الأغراض فمنها الخلايا المساعدة التي تمثل قيادة الجهاز المناعي النوعي و تنبه الخلايا البائية لإنتاج الأجسام المضادة، و هناك الخلايا القاتلة التي تلتحم مع العدو و تدمره، ثم هناك الخلايا الكابحة التي تلجم النشاط الزائد (الضار) للجهاز المناعي بعد القضاء على الجسم الغريب ...
    و هناك الخلايا الأكولة التي لها خاصية التعرف على تركيب الخلايا و الأجسام الغريبة بعد تدميرها، و لا تزال الأبحاث تكتشف كل يوم الجديد و الجديد عن الخلايا المناعية و وظائفها و علاقتها بمحاربة الأمراض، و في كتب المناعة بسط كبير للتفاصيل الدقيقة عن الخلايا المناعية.
    و هذه الخلايا ليست بمنأى عمن حولها و التأثيرات التي قد تقودها سلباً و إيجاباً و ضعفا أو قوة فهذه التأثيرات كثيرة لكن أهمها :
    تأثيرات البيئة و الملوثات و الانفعالات النفسية و نشاط الجسم الحركي و الرياضي و العامل و الوراثي، و أخيراً و ليس بآخر نوعية غذاء الإنسان و كميته، و التأثير الأخير الذي سنسلط عليه الضوء في جانب واحد من جوانبه فقط و هو ما مدى تأثير الحمضية و القلوية ( PH )الخاصة بالأغذية على صحة الإنسان بشكل عام و على الخلايا المناعية بشكل خاص.

    الحمضية و القلوية:يقصد بالحمضية و القلوية التوازن الحمضي و القلوي و المعروف بالرمز ( PH )و هو يشير إلى قياس الحموضة و القلوية مرقما حيث ( PH = 1)شديد الحموضةو( PH = 14 ) شديدالقلوية ، و الرقم ( PH = 7 )يشير إلى التعادلبين الحموضة و القلوية و هي درجة الماء النقي، و كلما انخفض الرقم عن 7 دل ذلك على الحامضية، و بالعكس كلما ارتفع عن 7 دل على القلوية .
    إن جسم الإنسان بما فيه من خلايا و سوائل و مواد بين خلوية و جميع التركيبات الداخلية تتأثر كثيرا بحموضيتها و قلويتها بما يتناوله الإنسان من غذاء، و بالتالي فإن نوع التغذية و إن كانت حامضية أو قلوية لها تأثير على خلاياه و سوائله و أكثر ما يتأثر من خلاياه هي الخلايا المناعية التي تنتظر تغذية صحيحة و سليمة كالجنود في ميادين الحرب إن ضعفت تغذيتهم خارت قواهم و تأثرت صحتهم و بالتالي يضعف أدائهم، و لتعزيز صحة الإنسان يجب أن يتناول ما نسبته 75% غذاءً قلوياً و 25% غذاءً حامضياً ، لأن التأثير على الجسم خاصة الخلايا المناعية في إبقائها خلايا قلوية تعزيزا للمناعة و الصحة ...
    *حيث أن الفيروسات و الميكروبات لا تنمو و تتكاثر في الحالة القلوية بعكس الحامضية فإن فرصة نموها و تكاثرها أكثر مقارنة بالقلوية.

    *كما أن نظام تحويل الشحوم إلى دهون مخزنة لا يعمل فوق ( PH = 7.5 )و يتخلص منها الجسم.
    *هذا بالإضافة أن الجسم القلوي ذي التغذية القلوية يطرد الخمول و الكسل و الصداع، إن ذلك كل يعتبر مدخلا للحديث عن التغذية الحمضية و القلوية .
    View Raw Image">
    و نتعرض لها هنا بشيء من الإختصار ...
    الأشربة:
    1)إن الكحولاتعلى رأس قائمة الأشربة ذات الأس الهيدرجيني ( PH = 2 )فهي عالية الحموضة.
    View Raw Image">
    3)العديد من المشروبات المزاجيةخاصة أنواع القهوة التي تحتوي على نسبة عالية من الكافيين فإنها مشروبات حمضية تتفاوت ددرجة حموضتها ما بين ( PH = 4.5 ).
    4)يلي ذلك الشاي الأحمر حيث أنه ( PH = 6 )بينما الشاي الأخضر يسجل إرتفاعا لدرجة القلويةتصل( PH = 9 )و يمكن العودة لأحد الكتب المخصصة لمعرفة درجة الحموضة و القلوية لكل مشروب من المشروبات.
    *و كما هو معروف فإن الماء درجته ( PH = 7 )و لكن هناك تسجيل لبعض أنواع المياة تصل ( PH = 7.9 ).
    أما الأغذية:
    1)جميع الخضروات و الفواكه الطازجة: و الخضروات ذات الأوراق الخضراء فهي غنية بمضادات الأكسدة و المعادن الطبيعية مثل الكالسيوم و المغنسيوم،و الكلوروفيل، مثل: الخس،البقدونس، و السبانخ، فكلها تقع في خانة القلويات و بعضها يعد مرتفع القلوية ففائدتها كبيرة جدا فهي تجعل الجسم بإذن الله أكثر تحصناً من الأمراض و تجعل خلاياه المناعية أكثر قوة و مناعة.
    2)أما الأغذية اللحمية (اللحوم): بما في ذلك لحم البقر و الغنم و الدجاج لا تصل لدرجة الحموضة و القلوية فيها إلىPH = 7 ))و أسوأها حموضة جميعا لحم الخنازير حيث تتدنى النسبة إلى أقصى حموضة مقارنة بجميع اللحوم، بينما الأعلى قلوية من اللحوم السمك الذي يرتفع فوق 7 في بعض الأنواع ( PH = 8 ).
    3)جميع الكربوهيدرات بما في ذلك الأرز فإن درجة حموضيتها و قلويتها تساوي خمسة ( PH = 5 ).
    View Raw Image">
    ***و أيضاً مما يزيد الحمضية :تيغالسجائر، مكسبات اللون و المواد الحافظة و السكريات الصناعية و المكررة ، و الأطعمة المعدة بالتحمير.
    و هكذا يتبين أن صوت (تأثير) الحمضي و القلوي من الأشربة و الأغذية يصل و يؤثر على خلايا الجسم بما في ذلك الخلايا المناعية فكيف يكون ذلك ؟
    إن تناول الأشربة و الأطعمة له تأثير على التوازن الحمضي / القلوي و لكن هذا التأثير لا يقوم على تركيبته الكيميائية الأصلية ( للغذاء و المشروب ) إنما يقوم على رماده أي ما يبقى منه بعد عملية الهضم، أي ان ناتج عملية الهضم يصبح رمادا حمضيا أو رمادا قلويا حسب تلك الأشربة او الأطعمة التي تناولها الإنسان و بالتالي فإن الخلايا المناعية ( سوائلها الداخلية ) و كذلك الدم السائل الذي تسبح فيه و ما بين الخلايا من مواد بينية ، كلها تكتسب حموضيتها و قلويتها مما تتغذى به خاصة أن الجهاز المناعي يستمد قوته من الجهاز الممول ( الجهاز الهضمي ) و ما يصله من حمضية و قلوية يكون له بالغ الأثر في خلاياه و لا يعادل هذا الأثر سلبا و إيجابا، ضعفا و قوة إلا تأثيلا الانفعالات كما تشير إلى ذلك الدراسات الحديثة حيث انه مع وجود أطعمة و أشربة حمضية أو قلوية فغن وجود الانفعالات قد قد يزيد أو ينقص ( يتحكم ) في درجة الحموضة و القلوية فالحب و الرضا و التأمل و اللطف و اللين و الرفق ترفع القلوية، بينما الكره و الخوف و الغضب و القلق فإنها ترفع الحامضية في الجسم ، و هذا ما يفسر أن خلايا الجهاز المناعي عند المرض تتدهور بسبب ما يصحب المريض من خوف و قلق و توتر و عادة ما يساعد على صحوة الخلايا المناعية و قوتها و مناعتها بعد الله سبحانه و تعالى أمران :
    1)التغذية السليمةالتي هي أقرب للقلوية .
    2)الناحية النفسية التي هي تزيد من نسبتها القلوية .
    و الله أعلم و أحكم { .... وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ }(الأية76 : يوسف) ..
    للإطلاع على المزيد من المعلومات على الأغذية الحمضية و القلوية:
    http://www.naturalhealthschool.com/acid-alkaline.html
    المصدر:
    مقال دكتورة نهلة صالح الكريم من مجلة الهيئة العالمية للإعجاز في القرآن و السنة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التغذية الحمضية والقلوية والخلايا المناعية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التحكم الآلي والإلكترونيات :: المنتديات العلمية العامة :: منتدى التغذية الصحية-
انتقل الى: