منتدى التحكم الآلي والإلكترونيات
مرحبا بك عزيزي الزائر يشرفنا أن تقوم بالدخول إذا كنت من الأعضاء أو التسجيل إذا كنت زائرا ويمكنك إنشاء حسابك ببساطة ويمكنك التفعيل عن طريق البريد أو الانتظار قليلا حتى تقوم الإدارة بالتفعيل
منتدى التحكم الآلي والإلكترونيات
مرحبا بك عزيزي الزائر يشرفنا أن تقوم بالدخول إذا كنت من الأعضاء أو التسجيل إذا كنت زائرا ويمكنك إنشاء حسابك ببساطة ويمكنك التفعيل عن طريق البريد أو الانتظار قليلا حتى تقوم الإدارة بالتفعيل
منتدى التحكم الآلي والإلكترونيات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى التحكم الآلي والإلكترونيات

Automatic control , PLC , Electronics , HMI , Machine technology development , Arabic & Islamic topics , Management studies and more
 
الرئيسيةالبوابة*أحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة الإسلام

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
احمـــــــــد بشـــير
فريق أول
فريق أول
احمـــــــــد بشـــير


عدد الرسائل : 4007
العمر : 73
العمل/الترفيه : مدير جودة
تاريخ التسجيل : 04/03/2008

قصة الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: قصة الإسلام   قصة الإسلام Emptyالخميس 1 أبريل 2010 - 12:15


تبدأ القصة منذ أن خلق الله أبا البشر آدم - عليه السلام –
حيث خلقه الله بيده الكريمة من طين
ونفخ فيه من روحه
وعَلَّمَهُ أسماء الأشياء كلها
وأمر الملائكة أن يسجدوا لآدم
زيادة في التكريم والتشريف
فسجدوا كلهم إلا إبليس أبى واستكبر

ثم خلق الله من آدم زوجه حواء
ليسكن إليها ويأنس بها
وأمرهما أن يسكنا دار النعيم
الجنة التي فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر

وأخبرهما بعداوة إبليس لهما
ونهاهما عن الأكل من شجرة من أشجار الجنة
ابتلاء وامتحاناً
فوسوس لهما الشيطان
وزين لهما الأكل من تلك الشجرة
وأقسم لهما أنه لهما من الناصحين
وقال: ( إن أكلتما من هذه الشجرة كنتما من الخالدين )

فلم يزل بهما حتى أغواهما
فأكلا من الشجرة وعصيا ربهما

فندما على ما فعلا أشد الندم
وتابا إلى ربهما فتاب عليهما واجتباهما

لكنه أهبطهما من الجنة دار النعيم
إلى الدنيا دار النصب والتعب

وسكن آدم الأرض
ورزقه الله الذرية التي تكاثرت
وتشعبت إلى يومنا الحاضر

ثم توفاه الله
وأدخله الجنة




ومنذ أن أهبط الله آدم وزوجته إلى الأرض
والعداوة قائمة مستمرة بين بني آدم من جهة
وبين إبليس وذريته من جهة

ومنذ ذلك الحين وإبليس وذريته في صراع دائم مع بني آدم
لصدهم عن الهدى
وحرمانهم من الخير
وتزيين الشر لهم
وإبعادهم عما يرضي الله

حرصا على شقائهم في الدنيا
ودخولهم النار في الآخرة

ولكن الله لم يخلق خلقه سدى
ولم يتركهم هملا
بل أرسل إليهم الرسل الذين يبينون لهم عبادة ربهم
وينيروا لهم دروب الحياة
ويوصلوهم إلى سعادة الدنيا والآخرة


وهكذا بدأت القصة
فعاش آدم ومن بعده ذريته عشرة قرون وهم على طاعة الله وتوحيده
ثم حصل الشرك
وعُبِد غير الله مع الله
فبعث الله أول رسله وهو نوح - عليه السلام –
يدعو الناس إلى عبادة الله ونبذ الشرك

ثم تتابع الأنبياء والرسل من بعده
على اختلاف بينهم في الأزمنة والأمكنة
وبعض الشرائع وتفاصيلها مع الاتفاق في الأصل
وهو الدعوة إلى الإسلام
وعبادة الله وحده
ونبذ ما يعبد من دونه

إلى أن جاء إبراهيم - عليه السلام –
فدعا قومه إلى ترك عبادة الأصنام وإفراد الله بالعبادة
ثم كانت النبوة في ذريته من بعده في إسماعيل وإسحاق
ثم كانت في ذرية إسحاق

ومن أعظم الأنبياء من ذرية إسحاق:
يعقوب ويوسف وموسى وداود وسليمان وعيسى- عليهم السلام –

ولم يكن بعد عيسى نبي من بني إسرائيل

وبعد ذلك انتقلت النبوة إلى فرع إسماعيل
فكان أن اصطفى الله محمدا ليكون خاتما للأنبياء، والمرسلين
ولتكون رسالته هي الخاتمة
وكتابه الذي أنزل إليه وهو القرآن
هو رسالة الله الأخيرة للبشرية


ولهذا جاءت رسالته شاملة
كاملة
عامة للإنس والجن
العرب وغير العرب
صالحة لكل زمان ومكان وأمة وحال
فلا خير إلا دلت عليه
ولا شر إلا حذرت منه
ولا يقبل الله من أحد دينا سوى ما جاء به محمد



و أكمل الله له الدين وأقر عينه بعز الإسلام وظهور المسلمين
ثم توفاه الله وعمره ثلاث وستون سنة
أربعون منها قبل النبوة
وثلاث وعشرون نبيا رسولا

وبه ختم الله الرسالات السماوية
وأوجب طاعته على الجن والإنس
فمن أطاعه سعد في الدنيا
ودخل الجنة في الآخرة
ومن عصاه شقي في الدنيا
ودخل النار في الآخرة


وبعدما توفاه الله تابع أصحابه مسيرته وبلغوا دعوته
وفتحوا البلدان بالإسلام
ونشروا الدين الحق حتى بلغ ما بلغ الليل والنهار

ودينه - عليه الصلاة والسلام - باق إلى يوم القيامة



فما القول في أمي نشأ بين أميين
قام بذلك الإصلاح الذي تغير به تاريخ البشر أجمعين
في الشرائع والسياسات وسائر أمور الدنيا والدين؟

وامتد مع لغته في قرن واحد من الحجاز
إلى آخر حدود أوربا وأفريقيا من الغرب
وإلى حدود الصين من جهة الشرق
حتى خضعت له الأمم
ودالت له الدول


وكانت تتبعه في كل فتوحه الحضارة والمدنية
والعدل والرحمة
والعلوم العقلية والكونية
على أيدي تلك الأمة الحديثة العهد بالأمية
التي زكاها القرآن
وعلمها أن إصلاح الإنسان يتبعه إصلاح الأكوان
فهل يمكن أن يكون هذا إلا بوحي من لدن حكيم عليم
وتأييد سماوي من الإله العزيز القدير الرحيم؟

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمـــــــــد بشـــير
فريق أول
فريق أول
احمـــــــــد بشـــير


عدد الرسائل : 4007
العمر : 73
العمل/الترفيه : مدير جودة
تاريخ التسجيل : 04/03/2008

قصة الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة الإسلام   قصة الإسلام Emptyالخميس 1 أبريل 2010 - 12:17

ومما يؤكد عظمة دين الإسلام
ما يتميز به من خصائص لا توجد في غيره من المذاهب والأديان

ومن تلك الخصائص التي تثبت تميز الإسلام:
1- أنه جاء من عند الله: والله أعلم بما يصلح عباده
2- أنه يبين بداية الإنسان ونهايته والغاية التي خلق من أجلها
3- أنه دين الفطرة: فلا يتنافى معها
4- أنه يعتني بالعقل ويأمر بالتفكر: ويذم الجهل والتقليد الأعمى
5- الإسلام عقيدة وشريعة: فهو كامل في عقيدته وشرائعه
فليس دينا فكريا فحسب
أو خاطرة تمر بالذهن
بل هو كامل في كل شيء
مشتمل على العقائد الصحيحة
والمعاملات الحكيمة
والأخلاق الحميدة
والسلوك المنضبط
فهو دين فرد وجماعة
ودين آخرة وأولى
6- أنه يعتني بالعواطف الإنسانية: ويوجهها الوجهة الصحيحة
التي تجعلها أداة خير وتعمير
7- أنه دين العدل: سواء مع العدو أو الصديق أو القريب أو البعيد
8- الإسلام دين الأخوة الصادقة: فالمسلمون أخوة في الدين
لا تفرقهم البلاد ولا الجنس ولا اللون
فلا طبقية في الإسلام
ولا عنصرية
ولا عصبية لجنس أو لون أو عرق
ومعيار التفاضل في الإسلام إنما يكون بالتقوى
9- الإسلام دين العلم: فالعلم فريضة على كل مسلم ومسلمة
والعلم يرفع صاحبه إلى أعلى الدرجات
10- أن الله تكفل لمن أخذ بالإسلام وطبقه بالسعادة والعزة والنصرة
فردا كان أم جماعة
11- في الإسلام حل لجميع المشكلات: لاشتمال شريعته وأصولها
على أحكام ما لا يتناهى من الوقائع
12- أن شريعته أحكم ما تساس به الأمم
وأصلح ما يقضى به عند التباس المصالح أو التنازع في الحقوق
13- الإسلام دين صالح لكل زمان ومكان
وأمة وحال
بل لا تصلح الدنيا بغيره
ولهذا كلما تقدمت العصور
وترقت الأمم ظهر برهان جديد على صحة الإسلام
ورفعة شأنه
14- الإسلام دين المحبة، والاجتماع والألفة والرحمة
.
15- الإسلام دين الحزم والجد والعمل.
16- الإسلام أبعد ما يكون عن التناقض
17- أنه يحمي معتنقيه من الفوضى والضياع والتخبط
ويكفل لهم الراحة النفسية والفكرية
18- الإسلام واضح ميسور وسهل الفهم لكل أحد
19- الإسلام دين مفتوح لا يغلق في وجه من يريد الدخول فيه
20- الإسلام يرتقي بالعقول والعلوم والنفوس والأخلاق
فأهله المتمسكون به حق التمسك
هم خير الناس
وأعقل الناس
وأزكى الناس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمـــــــــد بشـــير
فريق أول
فريق أول
احمـــــــــد بشـــير


عدد الرسائل : 4007
العمر : 73
العمل/الترفيه : مدير جودة
تاريخ التسجيل : 04/03/2008

قصة الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة الإسلام   قصة الإسلام Emptyالخميس 1 أبريل 2010 - 12:18

- الإسلام يدعو إلى حسن الأخلاق والأعمال
22- الإسلام يحفظ العقول: ولهذا حرم الخمر والمخدرات
وكل ما يؤدي إلى فساد العقل
23- الإسلام يحفظ الأموال: ولهذا حث على الأمانة وأثنى على أهلها
ووعدهم بطيب العيش ودخول الجنة
وحرم السرقة وتوعد فاعلها بالعقوبة
وشرع حد السرقة وهو قطع يد السارق
حتى لا يتجرأ أحد على سرقة الأموال
24- الإسلام يحفظ الأنفس: ولهذا حرم قتل النفس بغير الحق
وعاقب قاتل النفس بغير الحق بأن يقتل
25-الإسلام يحفظ الصحة: فالإشارات إلى هذا المعنى كثيرة جدا
سواء في القرآن أو السنة النبوية
ومن الإشارات لحفظ الصحة أن الإسلام حرم الخمر
ولا يخفى ما في الخمر من أضرار صحية كثيرة
فهي تضعف القلب وتفري الكلى وتمزق الكبد
إلى غير ذلك من أضرارها المتنوعة
ومن ذلك أن الإسلام حرّم الفواحش من زنًا ولواط
ولا يخفى ما فيهما من الأضرار الكثيرة
ومنها الأضرار الصحية التي عرفت أكثر ما عُرِفَت في هذا العصر
من زهري وسيلان وهربس وإيدز ونحوها
ومن حفظ الإسلام للصحة أنه حرّم لحم الخنزير
الذي عرف الآن أنه يولّد في الجسم أدواءَ كثيرة
ومن الإشارات في هذا الصدد ما عرف من أسرار الوضوء
وأنه يمنع من أمراض الأسنان والأنف
بل هو من أهم الموانع للسل الرئوي
إذ قال بعض الأطباء: إن أهم طريق لهذا المرض الفتاك هو الأنف
وإن أنوفا تغسل خمس عشرة مرة
لجديرة بأن لا تبقى فيها جراثيم هذا الداء الوبيل
ولذا كان هذا المرض في المسلمين قليلا وفي الإفرنج كثيرا
والسبب أن المسلمين يتوضؤون للصلاة خمس مرات في اليوم
26- يتفق مع الحقائق العلمية
ولهذا لا يمكن أن تتعارض الحقائق العلمية الصحيحة
مع النصوص الشرعية الصحيحة الصريحة
27- الإسلام يكفل الحريات ويضبطها
فحرية التفكير في الإسلام مكفولة
وقد منح الله الإنسان الحواس من السمع والبصر والفؤاد
ليفكر ويعقل ويصل إلى الحق
وهو مأمور بالتفكير الجاد السليم
ومسئول عن إهمال حواسه وتعطيلها
كما أنه مسئول عن استخدامها فيما يضر
والإنسان في الإسلام حر في بيعه وشرائه وتجارته وتنقلاته ونحو ذلك
ما لم يتعد حدود الله في غش أو خداع أو إفساد
والإنسان في الإسلام حر في الاستمتاع بطيبات الحياة الدنيا
من مأكول أو مشروب أو مشموم أو ملبوس
ما لم يرتكب محرما يعود عليه أو على غيره بالضرر
ثم إن الإسلام يضبط الحريات
فلا يجعلها مطلقة سائمة في مراتع البغي والتعدي على حريات الآخرين
فالشهوة على سبيل المثال لو أطلقت لاندفع الإنسان وراء شهواته
التي تكون سببا في هلاكه
لأن طاقته محدودة
فإذا استنفذت في اللهو والعبث والمجون
لم يبق فيها ما يدفعها إلى الطريق الجاد
ويدلها على مسالك الخير
فليس من الحرية - إذا - أن يسترسل في شهواته وملذاته
غير مبال بحلال أو حرام
وغير ناظر في العواقب
إن نهايته ستكون وخيمة في العاجل قبل الآجل
إن ثرواته ستتبدد
وإن قواه ستنهار
وإن صحته ستزول
وبالتالي سيكون تعيسا محسورا

فالحرية الحقة : هي ما جاء به الإسلام
وهي الحرية المنضبطة التي تحكم تصرفات الإنسان
والتي يكون فيها الإنسان عبدا لربه وخالقه
فذلك سر الحرية الأعظم

فالإنسان إذا تعلق بربه خوفا وطمعا وحبا ورجاءً وذلًا وخضوعا
تحرر من جميع المخلوقين
ولم يعد يخاف أحدا غير ربه
ولا يرجو سواه
وذلك عين فلاحه وعزته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمـــــــــد بشـــير
فريق أول
فريق أول
احمـــــــــد بشـــير


عدد الرسائل : 4007
العمر : 73
العمل/الترفيه : مدير جودة
تاريخ التسجيل : 04/03/2008

قصة الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة الإسلام   قصة الإسلام Emptyالخميس 1 أبريل 2010 - 12:19


و الآوامر حث عليها الإسلام بأبلغ العبارات
وأقربها إلى الأفهام
وتوعد على الخروج عن هذه الجادة بالعقاب
ووعد من أخذ بها بجزيل الثواب

فمن تلك الأوامر العظيمة التي جاء بها الإسلام ما يلي:
1- الإسلام يأمر بما تكون به كبير النفس عن التشبه
بما دونك من أنواع الحيوانات
رفيعَ القدر عن أن تكون عبدا لشهواتك وحظوظك
عالي المنزلة عن أن تعظم غير ربك أو تخضع لغير حكمه
2- يأمرك بما يشعرك أنك عضو نافع عامل تأنف أن تقلد غيرك
أو تكون عالة على سواك
3- الإسلام أمرك باستعمال عقلك وجوارحك فيما خلقت له
من العمل النافع في أمر دينك ودنياك
4- الإسلام يأمرك بالتوحيد الخالص
والعقيدة الصحيحة التي لا يقبل العقل غيرها
ولا تطمئن القلوب إلا بها
فالعقيدة التي أمرك الإسلام بها تجعلك عظيماً كبيراً
وتشعر قلبك العزة
وتذيقك حلاوة الإيمان
5- الإسلام يأمرك بستر عورات المسلمين واتقاء مواضع التهم
6- الإسلام يأمر بالسعي لقضاء حاجات المسلمين وتنفيس كرباتهم
7- الإسلام يأمرك بالبداء بالسلام على كل مسلم
وأن تنصر أخاك المسلم في غيبته
8- الإسلام أمرك بعيادة المرضى وتشييع الجنائز وزيارة القبور
والدعاء لإخوانك المسلمين
9- الإسلام يأمرك بإنصاف الناس من نفسك
وأن تحبّ لهم ما تحبه لنفسك
10- الإسلام أمرك بالسعي في طلب الرزق
وأن تعز نفسك وأن ترفعها عن مواطن الذل والهوان
11- الإسلام أمرك بالرحمة بالخلق والعطف عليهم
وحسن رعايتهم والسعي في نفعهم
وجلب الخيرات لهم
ودفع المضرات عنهم
12- الإسلام أمرك ببرّ الوالدين وصلة الأرحام
وإكرام الجار والرفق بالحيوان
13- الإسلام أمرك بالوفاء للأصحاب وحسن المعاملة للزوج والأبناء
14- الإسلام أمرك بالحياء والحلم والسخاء والكرم
والشجاعة والغيرة على الحق
15- وأمرك بالمروءة وحسن السمت والحزم والحكمة في الأمور
16- وأمرك بالأمانة وإنجاز الوعد وحسن الظن
والأناة في الأمور والمبادرة في فعل الخير
17- وأمرك بالعفة والاستقامة والشهامة والنزاهة
18- الإسلام يأمرك بشكر الله
ومحبته وخوفه ورجائه والأنس به والتوكل عليه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمـــــــــد بشـــير
فريق أول
فريق أول
احمـــــــــد بشـــير


عدد الرسائل : 4007
العمر : 73
العمل/الترفيه : مدير جودة
تاريخ التسجيل : 04/03/2008

قصة الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة الإسلام   قصة الإسلام Emptyالخميس 1 أبريل 2010 - 12:20


أما عن نواهيه:
1- نهى عن الكفر والفسوق والعصيان واتباع الهوى
2- ونهى عن الكبر والحقد والعجب والحسد والشماتة بالمبتلين
3- ونهى عن سوء الظن والتشاؤم واليأس
والبخل والتقتير والإسراف والتبذير
4- ونهى عن الكسل والخور والجبن والضعف
والبطالة والعجلة والفظاظة وقلة الحياء
والجزع والعجز والغضب والطيش والتسخط على ما فات
5- ونهى عن العناد
وعن قسوة القلب التي تمنع صاحبها من إغاثة الملهوف والمضطر
6- ونهى عن الغيبة وهي ذكرك أخاك بما يكره
وعن النميمة وهي نقل الكلام بين الناس على جهة الإفساد
7- ونهى عن كثرة الكلام بلا فائدة
وعن إفشاء السر والسخرية بالناس والاستهزاء بالآخرين
8- ونهى عن السب واللعن والشتم
والتعبير بالعبارات المستقبحة والتخاطب بالألقاب السيئة
9- ونهى عن كثرة الجدال والخصومة
وعن المزاح البذيْ الذي يجر إلى الشر والتطاول
10- ونهى عن الكلام والتدخل فيما لا يعني
11- ونهى عن كتمان الشهادة وعن شهادة الزور
وعن قذف المحصنات وسب الأموات وكتم العلم
12- ونهى عن السفاهة والفحش
وعن المن بالصدقة وعن ترك الشكر لمن أسدى إليك معروفا
13- ونهى عن الاستطالة في الأعراض
وانتساب المرء إلى غير أبيه
وعن ترك النصيحة
وترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
14- ونهى عن الخيانة والمكر وإخلاف الوعد
والفتنة التي توقع الناس في اضطراب
15- ونهى عن عقوق الوالدين وقطيعة الرحم وإهمال الأولاد
16- ونهى عن التجسس والتحسس وتتبع عورات الناس
17- ونهى عن تشبه الرجال بالنساء
وعن تشبه النساء بالرجال
وعن إفشاء سر الزوج
18- ونهى عن شرب الخمر وتعاطي المخدرات
وعن المقامرة التي تعرض المال للمخاطرة
19- ونهى عن ترويج السلعة بالحلف الكاذب
وعن بخس الكيل والوزن
وعن إنفاق المال بالمحرمات
وعن إيذاء الجار
20- ونهى عن السرقة والغصب
وخطبة الإنسان على خطبة أخيه
وشرائه على شراء أخيه
21- ونهى عن خيانة أحد الشريكين لشريكه
وعن استعمال العارية بغير ما أذن بها صاحبها
وعن تأخير أجرة الأجير أو منعه منها بعد فراغه من عمله
22- ونهى عن الإكثار من الطعام بحيث يضر صاحبه
23- ونهى عن التهاجر والتشاحن والتدابر
وحذّر أن يهجر المسلم أخاه فوق ثلاثة أيام
24- ونهى عن الضرب لأحد بغير مسوغ شرعي
وعن ترويع الناس بالسلاح
25- ونهى عن الزنا واللواط وقتل النفوس التي حرم الله قتلها
26- ونهى عن قبول القاضي هديةً من أحد
لم يكن له عادة بإهدائها له قبل توليه
27- ونهى عن أخذ الرشوة من محق أو مبطل
وعن دفع الرشوة من محق أو مبطل
إلا من محق مضطر إلى دفعها
28- ونهى عن خذلان المظلوم مع القدرة على نصره
29- ونهى عن اطلاع المرء على دار غيره بغير إذنه ولو من ثقب
وعن التسمع لحديث قوم يكرهون سماعه
30- ونهى عن كل ما يضر بالهيئة الاجتماعية أو النفس
أو العقل أو الشرف أو العرض
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمـــــــــد بشـــير
فريق أول
فريق أول
احمـــــــــد بشـــير


عدد الرسائل : 4007
العمر : 73
العمل/الترفيه : مدير جودة
تاريخ التسجيل : 04/03/2008

قصة الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة الإسلام   قصة الإسلام Emptyالخميس 1 أبريل 2010 - 12:21


تساؤل هام :
إذا كان الإسلام بهذه العظمة والشمول والعدل
فلماذا لا نرى أهله في مقدمة الأمم في هذا العصر ؟
ولماذا نرى كثيرًا منهم بعيدا عن الاتصاف بما يأمر به الدين ؟
وما مدى صحة ما يقال بأن الإسلام دين تطرف، وإرهاب؟


والجواب:

فمن الظلم وقصور النظر أن تُجْعَلَ حال المسلمين
في هذه العصور المتأخرة هي الصورة التي تمثل الإسلام
فيُظن أن الإسلام لم يرفع عنهم الذلة ولا التفرق ولا الفقر

فعلى من يريد الحقيقة بعدل وإنصاف
أن ينظر إلى دين الإسلام من خلال مصادره الصحيحة
من كتاب الله وسنة رسوله
وما كان عليه سلف الأمة الصالح

فسيتبين له أن الإسلام يدعو إلى كل صلاح ديني ودنيوي
وأنه يحث على الاستعداد لتعلم العلوم النافعة
وأنه يدعو إلى تقوية العزائم وجمع الكلمة

ثم إن انحرافات بعض المنتسبين إلى الإسلام - قلت أو كثرت –
لا يجوز بحال من الأحوال أن تحسب على الدين أو أن يعاب بها
بل الدين براء منها
وتبعة الانحراف تعود على المنحرفين أنفسهم
لأن الإسلام لم يأمرهم بذلك

وإن تأخر المسلمين سببه البعد عن الدين
فلم يتأخر المسلمون عن ركب الحضارة
ولم يتفرقوا ويستذلوا إلا عندما فرطوا في دينهم
ونسوا حظا مما ذكروا به

فالإسلام دين الرقي والتقدم
وعندما كان المسلمون متمسكين بدينهم حق التمسك
دانت لهم أمم الأرض قروناً متطاولة
فنشروا فيها لواء الحكمة والعدل والعلم

وهل ترقت أمم الأرض
وبزَّت غيرها في الصناعات والاختراعات المذهلة
إلا بعد أن استنارت عقول أهليها بعلوم المسلمين بعد الحروب الصليبية ؟
ألم تكن تلك الأمم في القرون التي يسمونها القرون المظلمة في غاية الجهل والهمجية ؟
ألم يكن المسلمون هم سادة الخلق آنذاك؟
ألم تكن مدينة الإسلام هي المدنية الزاهرة الحقيقية؛
حيث كان روحها الدين والعدل والرحمة

فهل أخر المسلمين دينهم الحق ؟!
وهل منعهم من الرقي الحقيقي ؟!
وهل نفع الآخرين كفرهم بالله في تلك القرون الطويلة
إذ كانوا هم الأذلين المخذولين؟!

ثم إن التقدم المادي لا يكفي وحده
بل لا بد معه من الدين الحق الذي يزكي النفوس ويرتقي بالأخلاق
فها هي أمم الكفر لما ارتقت في علوم المادة وأغفلت جانب الروح
ها هي تتخبط في تيهها وضلالها؛
فهل أغنت عنها تلك المدنية المادية فتيلا؟!

ألم تكن حضارتها قائمة على الظلم والجشع
والاستبداد والاستعباد والتسلط على الأمم الضعيفة ؟!

ألم ينتشر فيهم الخيانة والسرقة والانتحار والقتل
والأمراض النفسية والجنسية وغيرها؟!

فهذا أكبر برهان على أن الرقي المادي ينقلب ضرراً على أهله
إذا خلا من الدين الحق الذي تستنير به العقول
وتزكو به النفوس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمـــــــــد بشـــير
فريق أول
فريق أول
احمـــــــــد بشـــير


عدد الرسائل : 4007
العمر : 73
العمل/الترفيه : مدير جودة
تاريخ التسجيل : 04/03/2008

قصة الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة الإسلام   قصة الإسلام Emptyالخميس 1 أبريل 2010 - 12:23


أما القول بأن الإسلام دين تطرف وإرهاب :

فهو محض افتراء، ومحاولة للصد عنه
فالإسلام دين الرحمة والرفق والتسامح
وما السيف الذي يأمر الإسلام بانتضائه للجهاد في سبيل الله
إلا كمبضع طبيب ناصح يشرط به جسم العليل
لينزف دمه الفاسد حرصا على سلامته

فليس الغرض من الجهاد في الإسلام سفك الدماء وإزهاق الأرواح
وإنما الغرض منه إعلاء كلمة الله
وتخليص البشر من عبادة البشر
ودلالتهم على عبادة رب البشر
كي يعيشوا حياة كريمة

وأمة الإسلام خير أمة أخرجت للناس
وخير أمة جاهدت في سبيل الله فانتصرت
وغلبت فرحمت
وحكمت فعدلت
وساست فأطلقت الحرية من عقالها
وفجرت ينابيع الحكمة بعد نضوبها


واسألوا التاريخ
فإنها قد استودعته من مآثرها الغُرِّ ما بَصُرَ بضوئه الأعمى
وازدهر في الأرض ازدهار الكواكب في كبد السماء

فماذا فعل المسلمون حين انتصروا على خصومهم ؟
هل تكبروا وتسلطوا واستبدوا؟

وهل انتهكوا الأعراض وقتلوا الشيوخ والنساء والأطفال ؟


ماذا فعل النبي عندما انتصر على خصومه الذين كانوا يؤذونه أشد الأذى ؟
ألم يكن يصفح عنهم ؟
ويمن عليهم بالسبي والأموال؟

وماذا فعل المسلمون عندما انتصروا على كسرى وقيصر؟
هل خانوا وغدروا ؟
هل تعرضوا للنساء ؟
وهل أساءوا للرهبان في الأديرة ؟
وهل عاثوا في الأرض فسادا ؟
وهل هدموا المنازل وقطعوا الأشجار ؟


وماذا فعل صلاح الدين لما انتصر على الصليبيين
الذين فعلوا بالمسلمين الأفاعيل ونكلوا بهم أيما تنكيل ؟

فماذا فعل بهم صلاح الدين لما انتصر عليهم ؟
ألم يصفح عن قائدهم ؟
ويعالجه ؟
ويطلق سراحه؟


فهذه المواقف النبيلة وأمثالها كثير في تاريخ المسلمين
مما كان له أبلغ الأثر في محبة الناس للإسلام
والدخول فيه عن قناعة ويقين


أفغير المسلمين يقوم بهذا ؟
آلغرب يقدم مثل هذه النماذج ؟

الجواب ما تراه وتسمعه؛

فمن أين خرج هتلر وموسيليني ولينين وستالين ومجرمو الصرب ؟

أليست أوربا هي التي أخرجت هؤلاء وأمثالهم من الشياطين
الذين قتلوا الملايين من البشر
ولاقت منهم البشرية الويلات إثر الويلات ؟

ألا يعد أولئك هم طلائع حضارة أوربا ؟

فمن الهمج القساة العتاة إذا ؟

ومن المتطرفون الإرهابيون حقيقة ؟

ثم من الذين صنعوا القنابل النووية والعنقودية والذرية والجرثومية
وأسلحة الدمار الشامل ؟

ومن الذين لوثوا الهواء بالعوادم والأنهار بالمبيدات ؟

ومن الذين يسلكون الطرق القذرة التي لا تمت إلى العدل
ولا إلى شرف الخصومة بشيء ؟

من الذين يعقمون النساء ؟
ويسرقون أموال الشعوب وحرياتهم ؟
ومن الذين ينشرون الإيدز ؟
أليس الغرب ومن يسير في ركابهم ؟

ومن الذي يدعم اليهود وهم في قمة التسلط والإرهاب ؟

هذه هي الحقيقة الواضحة
وهذا هو الإرهاب والتسلط


أما جهاد المسلمين لإحقاق الحق
وقمع الباطل
ودفاعهم عن أنفسهم وبلادهم فليس إرهابا
وإنما هو العدل بعينه


وما يحصل من بعض المسلمين من الخطأ في سلوك سبيل الحكمة
فقليل لا يكاد يذكر بجانب وحشية الغرب
وتبعته تعود على من أخطأ السبيل ولا تعود على الدين
ولا على المسلمين




فالحمد لله على نعمة الإسلام و كفى بها نعمة


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
metwally.mustafa
فريق أول
فريق أول
metwally.mustafa


عدد الرسائل : 4226
العمر : 38
الموقع : Egypt
العمل/الترفيه : automation engineer
تاريخ التسجيل : 12/01/2009

قصة الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة الإسلام   قصة الإسلام Emptyالخميس 1 أبريل 2010 - 13:06

جزاكم الله خيرا

_________________
I am so far behind, I think i am first
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
PLCMan
Admin
PLCMan


عدد الرسائل : 12366
العمر : 55
العمل/الترفيه : Maintenance manager
تاريخ التسجيل : 02/03/2008

قصة الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة الإسلام   قصة الإسلام Emptyالخميس 1 أبريل 2010 - 14:15


جزاكم الله خيرا أبا عمر

واسمح لي أن أدلو بدلوي في هذا الباب من قبيل التأييد والتدعيم

أولا فإن التقدم والتطور الحضاري ( عند غير المسلمين ) لم يكن أبدا مرتبط بالدين ولم يكن أبدا دليل صلاح عقيدة أو شريعة وإلا لشهدنا للوثنية اليابانية مثلا بأنها الحق أو للإلحاد الشيوعي بأن الحق في القرن الماضي أو للإلحاد الغربي بأنه الحق في الوقت الراهن

إن هذا التطور عند هذه الأمم على المستوى العلمي والمادي والصناعي هو من قبيل الالتزام والتمسك بالقوانين ووجود نوع من العدالة الاجتماعية وقوة السلطة والتي هي ضمان بالأسباب المادية للاستمرار بعض الوقت وصناعة نوع من أنواع الحضارات المادية غير أنها ليست قادرة على صنع حضارات دائمة حتى لو كانت غائبة عن الساحة

أما الإسلام فهو أمر مختلف تماما فقوة الإسلام تنشأ من ارتباط المسلمين بمصدر قوتهم ومصدر وحدتهم إنه التشريع الذي بين أيديهم إنه القرآن والذي يمثل بالتأكيد رابطا قويا بين الخالق والمخلوق ( هذا بالطبع من وجهة نظر المسلمين ) وهم به منصورون وإن تمسكوا به فسوف يكونون مصدر النور في الأرض شرقها وغربها وفيه من الحلول ما لا يدركه غير المسلمين فهو داع للأخلاق وداع للعزة وداع للعدالة وداع للقوة وداع للتقدم وداع للرحمة وداع للقصاص وغيرها فهو داع لكل خير وراد لكل شر ومنا هنا تأتي قوة المسلمين الحقيقية والتي لا يدركها الغرب بمدى تمسكهم بهذا الكتاب وقد ترجمت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها حياة النبي صلى الله عليه وسلم عندما سؤلت عن خلقه فأجابت (( كان خلقه القرآن ))

فالمشكلة تكمن إذا في ابتعاد المسلمين عن ترجمة ما في القرآن على أنفسهم سواء كان مختارين أم مجبرين على ذلك

وحتى يومنا هذا مازال كل من حارب الإسلام يبدأ حملته من القرآن بعد أن علموا مصدر قوة المسلمين

أما عن الدفاع عن الإسلام في وجه الغرب أو الشرق أو حتى من لا يفقهون شيئا ممن بيننا وكل همهم هو محاكاة غيرهم في كل شئ فلماذا الدفاع ؟؟

لو كان الأمر بالحجة فالقرآن سوف يتكلم ويردع كل ذي حجة ويقرع حجته ويدحضها ويدمغها ولن يستطيع كائن مهما كان أن يغلب القرآن وكم حاول الكثيرون هذا وحاولوا إلصاق التهم بالقرآن وفي النهاية يثبت سوء فهمهم أو قلة علمهم ويذعنون إذعانا للقرآن ومازال القرآن يتحدى وأنا أتحدى بلسان القرآن أن ينازله بشر إلا وسيغلبه إن شاء الله تعالى

ولو كان الأمر بعلو الصوت وقعقعة السلاح فكلنا من الكبير إلى الصغير يعلم كيف تدار الأمور السياسية وكيف تحاك المؤامرات خلف الأبواب للإيقاع بثروات البلاد وهل سلمت بلادنا من الاعتداءات قبل وبعد دخول الإسلام لها ؟؟

لقد تلقينا صدمات عدة على مر التاريخ وعلى أيدي الأمم كلها من أول الهكسوس كما سجل المصريون القدما مرورا بالفرس ثم اليهود ثم الرومان ثم الفتح القبطي ثم الفتح الإسلامي ثم الحملات الصليبية وآخرها الاحتلال الإنجليزي والذي دام لأكثر من 70 سنة وربما ما زالت آثاره قائمة ونفس ما يقال على مصر يقال على غيرها من بلاد المسلمين

فهل تنتظر من بلاد مستعمرة يقاد أبناؤها بالعصى والسلاح أن تتقدم وتتطور وثرواتها وإمكانياتها بل وعقليات أبنائها مسلوبة بالكامل وموجهة لتنمية محتلها ؟؟

وماذا كان العكس هل سلب المسلمون ثروات غيرهم ؟؟

إن التاريخ يثبت أن المسلمين يتركون أوطانهم ويخرجون فاتحين للبلاد الأخرى ويقيمون فيها الحضارات بين أهلها ولا يحملون خيراتها بل يقيمون في هذه البلاد ما يقيمها حسب ما تيسر لهم في هذا الوقت ويرسلون ما فاض عنهم لولي الأمر للانتفاع به في البلدان الفقيرة الأخرى إن اختل الميزان

فأين المقارنة ؟؟؟

إن المقارنة بالتأكيد لن تخرج إلا بشئ واحد وهو الحق بإذن الله وهو أن الإسلام ليس تشريع بشر يحتمل الصواب والخطأ وإنما هو تشريع إله عالم بخلقه وما يصلحه وقد أجمل لهم ما يصلحهم في هذا الكتاب المعجز (( القرآن )) فمن حكم به عدل ومن قال به صدق ومن تمسك به علا بإذن الله

وأستغل هذه الفرصة لأشجع إخواني من زوار منتدانا العزيز إلى التمسك بكتاب الله علما وعملا وحفظا وترتيلا فهو العزة لمن أراد العزة وهو النصر لمن أراد النصر وهو الكرامة لمن يبحث عنها وليس هذا معناه ترك الدنيا وترك النافع من العلم فلا تعارض بين الاثنين والقرآن يؤيد تحصيل العلوم كلها والسعي لها

وجزاكم الله خيرا على طرح هذا الموضوع الرائع بحق


_________________
قصة الإسلام 61862110 قصة الإسلام 32210 قصة الإسلام No_us_10

أبـوروان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hassanheha.yoo7.com
 
قصة الإسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التحكم الآلي والإلكترونيات :: منتديات الإسلاميات :: منتدى الموضوعات المتعلقة بالعقيدة-
انتقل الى: