منتدى التحكم الآلي والإلكترونيات
مرحبا بك عزيزي الزائر يشرفنا أن تقوم بالدخول إذا كنت من الأعضاء أو التسجيل إذا كنت زائرا ويمكنك إنشاء حسابك ببساطة ويمكنك التفعيل عن طريق البريد أو الانتظار قليلا حتى تقوم الإدارة بالتفعيل
منتدى التحكم الآلي والإلكترونيات
مرحبا بك عزيزي الزائر يشرفنا أن تقوم بالدخول إذا كنت من الأعضاء أو التسجيل إذا كنت زائرا ويمكنك إنشاء حسابك ببساطة ويمكنك التفعيل عن طريق البريد أو الانتظار قليلا حتى تقوم الإدارة بالتفعيل
منتدى التحكم الآلي والإلكترونيات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى التحكم الآلي والإلكترونيات

Automatic control , PLC , Electronics , HMI , Machine technology development , Arabic & Islamic topics , Management studies and more
 
الرئيسيةالبوابة*أحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اللهم انصر دينَك ولا تنصر محمودًا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
m_ouda
نقيب
نقيب
m_ouda


عدد الرسائل : 170
العمر : 50
الموقع : www.awda-dawa.com
العمل/الترفيه : مدير حسابات
تاريخ التسجيل : 08/03/2008

اللهم انصر دينَك ولا تنصر محمودًا Empty
مُساهمةموضوع: اللهم انصر دينَك ولا تنصر محمودًا   اللهم انصر دينَك ولا تنصر محمودًا Emptyالأربعاء 25 يونيو 2008 - 6:09

إن من يقصر نظره على العصر الحديث، وما حدث لأمة الإسلام، وما يحدث، فربما ظنّ أن هذا العصر الوحيد الذي نكبت فيها الأمة، وراح يظنّ الظنون السود بمستقبلها، ولكن التاريخ يحدثنا بأن الأمة في تاريخها الطويل تعرضت لكثير من المصائب والمحن، ومع هذا فكانت تنهض من كبوتها، وتستعيد قوتها، وتواصل مسيرتها.
وفي العودة إلى ما سجله التاريخ- أيضًا- تفسير لهذا الحقد المستشري من أهل الكتاب على الإسلام والمسلمين، فهناك سوف تجد لأحداث اليوم أصولها، وجذورها؛ حيث كانت المصيبة الكبرى التي رزئت بها الأمة هي الحروب الصليبية، التي شنّتها قوى الشرّ والبغي بين عامي 1096 و1291 للميلاد، أي قبل نحو تسعمائة سنة، خلال ثلاثة قرون متطاولة، وكانت حلقة من حلقات الصراع بين الإسلام وأعدائه، وهدفها القضاء على الإسلام والمسلمين، واحتلال بيت المقدس، وتأسيس ممالك جديدة، والاستيلاء على ثروات الشرق.
وكان المسلمون مفككين، وفي حالة تمزق، مما ساعد على هزيمتهم أمام جند الصليب في نهاية الأمر هزيمة منكرة.
لقد ارتكب الصليبيون في طريقهم إلى القدس جميع أنواع السلب والنهب والفساد، وأكلوا اللحوم البشرية من الجوع، وقطعوا رؤوس الآلاف، وانهمكوا بعد ذلك في أعمال الرذيلة والفسوق، ثم استولوا على بيت المقدس عنوة، بعد أن خربوا في طريقهم كثيرًا من الممالك، لقد كان المسلمون يذبحون في الشوارع والمنازل، ويلقون بأنفسهم من الأبراج العالية حين يعييهم الهرب، والصليبيون يركضون وراءهم على ظهور الخيل، فيدهسون الجثث، وينحرون الهاربين كالخراف، ويمثلون بهم فوق جثث إخوانهم، ويحرقون بعضهم أحياء، هكذا وصف الحدث من رآه من النصارى، حتى قال: ((ولم تكن لتجدي في ذلك الحين دموع النساء ولا صراخ الأطفال، ولا رؤية المكان الذي صفح فيه المسيح عن جلاديه )) [مختصر تاريخ العرب لسيد أمير علي : 281-287 .السابق: 288]. ويذكر نصراني آخر: أن النصارى عندما فتحوا بيت المقدس في الحروب الصليبية قتلوا أكثر من سبعين ألفًا من المسلمين.
في هذه الأثناء كان المسلمون دويلات متفرقة، ويكفي أن نعلم أن في الشام وحدها توجد أكثر من عشر دول صليبية ومسلمة، بينما كانت خلال الخلافة الإسلامية كلها ولاية واحدة، يقوم عليها والٍ واحد فقط.
من بين أولئك الأمراء نهض عماد الدين زنكي، فبدأ يحاول توحيد هذه الدويلات المسلمة في دولة واحدة، وخلال ذلك نازل العدوّ مرات عديدة فكسرهم في أكثر من موقعة، وكان الفرنجة قد ملكوا أكثر من نصف الشام منذ خمسين سنة، وكانوا كُثرًا تمدهم أوربا كلها بما يريدون، حتى ظنّ الناس أن غُمّتهم لن تزول أبدًا.
وما هي إلا أن ظهر ابنه نور الدين محمود الرجل الذي نشر راية القرآن، وضرب بسيف محمد- صلى الله عليه وسلم-، يحمل همَّين؛
الأول: توحيد المسلمين في دولة واحدة قوية مهابة،
والثاني: طرد الإفرنج من بلاد الإسلام
فدعونا نتعرف شيئًا من سيرة هذا البطل؛ حتى نحاول أن نتعرف على سرّ انتصاره على أشرس أعداء الأمة في عهده.
لقد كان نور الدين أعفّ ملوك الدنيا في عهده وأتقاهم، وأعدلهم وأعبدهم، وأزهدهم وأطهرهم، وكان بطلاً شجاعًا وافر الهيبة، ذا تعبُّد وبرّ وورع، وكان له من المناقب ما يستغرق الوصف. كان يصرف ما يهدى إليه الملوك في عمارة المساجد المهجورة، ولا يأكل ولا يلبس إلا من ملك كان له قد اشتراه بسهم من الغنيمة، وكان مقتصدًا على أهله وعياله في المطعم والمشرب والملبس، حتى قيل: إنه أدنى الفقراء في زمانه أعلى نفقة منه، من غير اكتناز ولا استئثار بالدنيا. شكت إليه زوجته ضائقة مالية، فاحمرّ وجهه وقال: من أين أعطيها ما يكفيها؟ والله لا أخوض نار جهنم في هواها، ثم قال: لي بحمص ثلاثة دكاكين ملكًا، وقد وهبتها إياها فلتأخذها، فاستقلَّتها، أي رأتها قليلة في حقها، فقال: ليس لي إلا هذا وجميع ما بيدي أنا فيه خازن للمسلمين [الكامل: 11/403 ].
وكان كثير المطالعة، عارفًا بالفقه الحنفي، وليس عنده تعصب، بل كان الإنصاف سجيَّته في كل شيء، حتى جدّد للملوك سنة العدل والإنصاف، حتى لم يترك في بلاده ضريبة ولا مُكْسًا ولا غشًّا. وكان يتحرى في القوت، ويتجنب الكِبر، ويتشبه بالعلماء الأخيار.
وكان إذا أراد جهاد الكفار، يصلي كثيرًا من الليل، ويدعو ويسبح ويستغفر، ولا يزال كذلك حتى يركب للجهاد:
جمع الشجاعة والخشوع لربه
ما أحسن المحراب في المحراب
لقد طلب منه بعض طلبة الحديث أن يتبسم في رواية حديث مسلسل بالتبسم ليتم السلسلة، على ما عرف من عادة أهل الحديث، فغضب من ذلك وقال: ((إنِّي لأستحي من الله تعالى أن يراني مبتسمًا، والمسلمون محاصرون بالفرنج)).
وكان في ليالي السلم ينام قليلاً ثم يصحو، فيلبس الصوف، ويأتي المسجد خفية فيقف فيه مصليًا وذاكرًا إلى الفجر، ويمضي ليالي الحرب في المناجاة والتضرع.
وأما وقاره وهيبته فكان شديدًا من غير عنف، رقيقًا من غير ضعف، وكان مجلسه مجلس حلم وحياء، ولا يذكر فيه إلا العلم والدين، وأحوال الصالحين، والمشورة في الجهاد وقصد بلاد العدو، ولا يتعدى هذا.
يقول عنه ابن الأثير: ((طالعت السير، فلم أر فيها بعد الخلفاء الراشدين وعمر بن عبد العزيز أحسن من سيرته، ولا أكثر تحريًا منه للعدل)) الكامل : 11/403.
لقد كان يجلس في دار العدل يومين أو أربعة دون حجاب ولا بوابين، ويكرم العلماء ويقربهم ويتواضع لهم، وبنى مكاتب للأيتام وأجرى عليهم الصِّلات الوافرة، وبنى المساجد والمدارس والمصحَّات، وشيَّد القلاع الحربية وأبراج المراقبة العسكرية التي فيها ما يشبه صفارة الإنذار حاليًا، حيث كان الجنود يرسلون الطيور في آفاق المدن فيعلم أهلها بقدوم العدو.
وكان يأمر بزيادة الأوقاف، وتكثير الصدقات، وكسوة المحتاجين، وصون الأيتام والأرامل، وعون الضعفاء، وإسقاط كل ما يدخل في شبهة الحرام فما أبقى سوى الجزية على أهل الكتاب، والخراج.
وبهذه الصفات العالية استطاع أن يهيئ نفسه ويهيئ الأمة من حوله للدخول في معارك طاحنة مع النصارى المعتدين.
كان يقول من فرط شجاعته وقوة إيمانه: ((لو كان معي ألف فارس لا أبالي بعدوّ! ووالله لا أستظلّ بظلّ جدار أبدًا)).
حتى قال عنه ابن واصل: (( كان نور الدين من أقوى الناس قلبًا وبدنًا، لم ير على ظهر فرس أحد أشدّ منه، كأنَّما خلق عليه لا يتحرك،...
وكان يقول: طالما تعرضت للشهادة فلم أدركها)) ،
ويقول: ((تعرضت لها غير مرة فلم تتفق لي، ولو كان فيَّ خير، ولي عند الله قيمة، لرُزِقْت الشهادة)).
وهذه منزلة عظيمة من الإيمان وطلب الشهادة بصدق قَصُر عنها كثير من العباد والزهاد.
وحينما نزل الفرنج دمياط ظلّ يصوم عشرين يومًا ولا يفطر إلا الماء حتى ضعف وكاد يتلف، وكان مهيبًا، فرأى إمامه يحيى النبي صلى الله عليه وسلم في النوم يقول: يا يحيى بشِّر نور الدين برحيل الفرنج عن دمياط، فقلت: يا رسول الله ربما لا يصدقني، فقال : قل بعلامة يوم حارم، وانتبه يحيى فلما صلى نور الدين الصبح، وشرع يدعو فهابه أن يكلمه، فقال له نور الدين، تحدثني أو أحدثك؟ فارتعدّ يحيى وخرس، فقال: أنا أحدثك، فقصَّ عليه رؤيا شبيهة برؤياه التي أتى ليقصها عليه، فقال له يحيى: فبالله يا مولانا ما معنى قوله بعلامة يوم حارم؟ فقال : لما التقينا العدوّ خفت على الإسلام، فانفردت ونزلت، ومرغت وجهي على التراب، وقلت: يا سيدي، اللهم انصُرْ دينك، لا تنصر محمودًا (يعني نفسه) ومن هو محمود الكلب حتى ينتصر؟ الدين دينك، والجند جندك، وهذا اليوم افعل ما يليق بكرمك ، قال فنصرنا الله عليهم)) الكامل : 11/392.
وفي وقعة بأنياس أصاب أخاه سهم أذهب إحدى عينيه، فقال له نور الدين محمود: (( لو كشف لك عن الأجر الذي أعدّ لك لتَمَنَّيت ذهاب الأخرى)) الكامل: 11/302-304 .
حقًا كما ذكر دارسو شخصيته في القديم والحديث، كان هذا القائد العظيم أحد الرجال الذين لم يعرف تاريخ البشرية كلها أطهر منهم نفوسًا، ولا أقوم سيرة، ولا أعظم أثرًا، اللهم إلا الأنبياء وصفوة أصحابهم،
الرجال الذين لا تجد عليهم مطعنًا في دين ولا خلق ولا سياسة ولا قيادة.
رحمه الله رحمة واسعة، وجمعنا به في فسيح جنانه. مع الأنبياء والصديقين، والشهداء والصالحين.
كانت سيرة نور الدين قد ملأت كل قلب محبة له، وكل لسان ثناء عليه في هذه الظروف، فلما جاء جيش الصليبيين الضخم، قدّر المؤرخون عدده بمليون جندي، وهي الحملة الصليبية الثانية، يقودها عدد من ملوك وأمراء أوربا، قصدوا القدس فصلوا صلاة الموت، ثم توجهوا إلى دمشق، ولم تكن تحت ولايته، فهبّ الأخوان نور الدين في حلب وسيف الدين في الموصل، وردّوا الجيوش الصليبية عن دمشق، فما هو إلا أن انضمّ أهلها إلى ملكه مرحبين به. وبمثل هذا استطاع أن يحقق كثيرًا من حلمه الأول وهو توحيد إمارات المسلمين، فما ترك الدنيا إلا والشام كلها ومصر وأعالي الفرات دولة واحدة.
وكان له مع الحلم الثاني وهو طرد الصليبين من ديار المسلمين صولات وجولات، ففي سنة 553هـ ورد إليه الخبر بزحف الفرنجة على المسلمين، فنهض في الحال بعسكره، والتقى الجمعان، فاندفع المسلمون، ثم تفرقوا، وبقي نور الدين في عدد قليل، واقفًا على تل حبيش، وقد اختلط مشاة الكفار بمشاة المسلمين، فولى القائد الصالح وجهه تجاه القبلة ثم راح يناجي ربه ويقول:
((يا رب أنا العبد الضعيف، قلدتني هذه الولاية، وأعطيتني هذه النيابة، عمرت بلادك، ونصحت عبادك، وأمرتهم بما أمرتني به، ونهيتهم عما نهيتني عنه، فرفعت المنكرات من بينهم، وأظهرت شعار دينك في بلادهم، وقد انهزم المسلمون، وأنا لا أقدر على دفع هؤلاء الكفار أعداء دينك ونبيك محمد صلى الله عليه وسلم، ولا أملك إلا نفسي هذه، قد سلمتها إليك، ذابًّا عن دينك وناصرًا لنبيك)),
فما هو إلا أن أوقع الله في قلوب الأعداء الرعب، وأرسل عليهم الخذلان، فوقفوا مواضعهم، وما جسروا على الإقدام عليه، وظنوا أن نور الدين عمل عليهم الحيلة، وأن عسكر المسلمين في الكمين، قال: وترجل كل من كان مع نور الدين، وتشفعوا في أن يرجع، وأخذوا بعنان فرسه أن يرحل من ذلك الموضع، فلما رحل، علم النصارى أنه لم يكن كمين ولا حيلة، فندموا ندامة كبرى، خذلهم الله.
ولكن القائد البطل لم يَشْفِه أن ينجو بنفسه وجنوده دون نصر مبين، يعزّ الله به الإسلام والمسلمين، فأقبل (( على الجدّ والاجتهاد، والأخذ بثأره، وغزو العدو في عقر داره؛ ليرتق ذلك الفتق، ويمحو سمة الوهن، ويعيد رونق الملك، فراسل ولاة الأطراف، وكاتب زهّاد البلاد وعبّادها، والمنقطعين عن الدنيا، يذكر لهم ما لقي المسلمون من الفرنج، وما نالهم من الأسر والقتل والنهب، ويستمدّ منهم الدعاء، ويطلب منهم أن يحثوا المسلمين على الغزاة، فلما اجتمعت العساكر، سار نور الدين نحو (حارم)، فلما علم النصارى زحفوا عليه بحدِّهم وحديدهم عام 555هـ، وملوكهم وفرسانهم، قد ملأوا الأرض وحجبوا السماء، فانفرد تحت تل حارم، وسجد لربه عز وجل، ومرّغ وجهه وتضرع، وقال: يا رب هؤلاء عبيدك، وهم أولياؤك، وهؤلاء عبيدك، وهم أعداؤك، يا رب إن نصرت المسلمين فدينك نصرت، فلا تمنعهم النصر بسبب محمود، إن كان غير مستحق للنصر))، وقال: ((اللهم انصر دينَك ولا تنصر محمودًا)).
ثم جرهم إلى معركة خارج حصن حارم، فلما لقوه علموا أنهم لا طاقة لهم بقتاله، فعادوا إلى حارم فتبعهم، ودبر مكيدة حربية هائلة، استطاع بها أن يقتل راجلتهم، وفرسانهم، وانتصر عليهم انتصارًا ساحقًا، قتل منهم عشرين ألفًا، وأسر الباقي، وكان بينهم كل الملوك والأمراء، فأرسل إليه الإفرنج في المهادنة فأبى بعزة المسلم المنتصر، فكان نصرًا عزيزًا، أنعم الله به على نور الدين والمسلمين مع أن جيشه- عامئذ- كان منه طائفة كثيرة في مصر.
نعم لم يستطع نور الدين محمود أن يسترد بيت المقدس من أيدي الصليبين، ولكنه ولا شكّ كان ممهدًا لانتصار صلاح الدين بطل حطين، وإن المُطَّلِع على جهادهما لسوف يعلم بأنه قد أصاب ((فلسطين من قبل مصائب أكبر من مصيبة يهود، ونزلت بها نوازل أشدّ، واجتمعت عليها أوربة كلها، وأقامت فيها دولاً لبثت أكثر من مائة سنة، وكنا على حال من التفرق والضعف والجهل شرّ مما نحن عليه اليوم، وقد انجلت مع ذلك الغمة وانزاح البلاء، وصارت حكومات الإفرنج التي عاشت في القدس وفي أطراف الشام قرنًا كاملاً، صارت خبرًا ضئيلاً، يتوارى خجلاً في زاوية التاريخ، لا يدري به أكثر السامعين،
وسيأتي يوم قريب [إن شاء الله]،
يقول فيه مدرس التاريخ لتلاميذه: إن اليهود قد أسَّسوا مرة حكومة في فلسطين، [وناصرهم الإفرنج الصليبيون، والخونة والمجرمون]، وهمَّ العرب أمرها، ونال العرب شرها، ثم عرفوا أين طريق الخلاص، فخلصوا منها على أيسر حال... فانشروا راية القرآن، واضربوا بسيف محمد، تطردوا يهود، وتعيدوا مجد [المسلمين])) [رجال من التاريخ لعلي الطنطاوي: 188].
اللهم يا من بيده ملكوت السماوات والأرض، هيئ للقدس فرسانها، وفكّ بهم أسرها، وارزقنا في مسجدها الأقصى صلاة آمنة مطمئنة نهنأ بركوعها وسجودها، إنك سميع الدعاء.
خالد الرحيبى
نقله أبو عبد الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Eng.Ayman_Egypt
نقيب
نقيب
Eng.Ayman_Egypt


عدد الرسائل : 116
الموقع : http://www.rasoulallah.net
العمل/الترفيه : Production Manager
تاريخ التسجيل : 04/03/2008

اللهم انصر دينَك ولا تنصر محمودًا Empty
مُساهمةموضوع: رد: اللهم انصر دينَك ولا تنصر محمودًا   اللهم انصر دينَك ولا تنصر محمودًا Emptyالأربعاء 9 يوليو 2008 - 6:26

اللهم انصر دينَك ولا تنصر محمودًا 15801510
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.rasoulallah.net
m_ouda
نقيب
نقيب
m_ouda


عدد الرسائل : 170
العمر : 50
الموقع : www.awda-dawa.com
العمل/الترفيه : مدير حسابات
تاريخ التسجيل : 08/03/2008

اللهم انصر دينَك ولا تنصر محمودًا Empty
مُساهمةموضوع: رد: اللهم انصر دينَك ولا تنصر محمودًا   اللهم انصر دينَك ولا تنصر محمودًا Emptyالخميس 10 يوليو 2008 - 3:20

وجزاكم الله خيرا مثله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اللهم انصر دينَك ولا تنصر محمودًا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التحكم الآلي والإلكترونيات :: منتديات الإسلاميات :: منتدى شخصيات وأعلام إسلامية-
انتقل الى: